بقلم مصطفى سبتة
ياقلبي تاتي الأماني على مهلٍ
وعلى عجل أجابتني أنا أسمعك
قلت بالأمس تركت قلبي معك
واليوم منك جئت أخذ حاجتي
أتذكرين ذاك الفؤاد كم أسعدك
تمتمت بكلمات لم أفهم كنهها
قلت حتى في الصمت ما أروعك
سأترك لك مهجة الروح كفارة
لكن القلب أحتاجه كي أحس بك
جئت أجمع أجزاءا فيك تبعثرت
وألملم ما تبقى مني في مربعك
بالامس كان الكل عنك يسألني
واليوم من حق رموشي أن تسألك
من عبث ببقايا أشيائي وأتلفها
وجعلني حرف يتيم في أسطرك
لهوت بي زمنا ولهيت عني
ياحزنا قابعا بين أحداقي وأدمعك
يا وجعا في عمق عمق ذاكرتي
عبق الذكريات رافقني كي يودعك
نار ونار بداخلي بالحشى مقيمة
وقصأئد حبلى كنت كتبتها لك
وأحلام ثكلى كانت ربيع خلوتنا
بلون دمي رسمتها حول معصمك
سأتأبط مواجعي وأضل أرقبك
فأنت قضائي وانا كذلك قدرك
أتذكرين أياما معك ولت ومضت
كنت تشبهينني واليوم أنا أشبهك
تاتي الأماني على مهلٍ وتغريني
كانت تصرُّ على هجري و تاذيني
تلك الأماني التي كانت على لهبٍ
تبدو ومن ضجري أمست تعاديني
لطالما كنت في ليلي وفي سمري
أشكو إلى صاحبي حتى يواسيني
ياصاحبي أبدا أرنو إلى أملي
يُحيي فؤادي وهل حلمي يناغيني
أمضي على وجل من شقوتي وأرى
دنياي تقذفني بين الطواحينِ
أغدو على حذرٍ نحو المنى وبدا
قلبي ومن لغبي أمسى يناجيني
على عجل أجابتني أنا أسمعك
قلت بالأمس تركت قلبي معك
واليوم منك جئت أخذ حاجتي
أتذكرين ذاك الفؤاد كم أسعدك
تمتمت بكلمات لم أفهم كنهها
قلت حتى في الصمت ما أروعك
سأترك لك مهجة الروح كفارة
لكن القلب أحتاجه كي أحس بك
جئت أجمع أجزاءا فيك تبعثرت
وألملم ما تبقى مني في مربعك
بالامس كان الكل عنك يسألني
واليوم من حق رموشي أن تسألك
من عبث ببقايا أشيائي وأتلفها
وجعلني حرف يتيم في أسطرك
لهوت بي زمنا ولهيت عني
ياحزنا قابعا بين أحداقي وأدمعك
يا وجعا في عمق عمق ذاكرتي
عبق الذكريات رافقني كي يودعك
نار ونار بداخلي بالحشى مقيمة
وقصأئد حبلى كنت كتبتها لك
وأحلام ثكلى كانت ربيع خلوتنا
بلون دمي رسمتها حول معصمك
سأتأبط مواجعي وأضل أرقبك
فأنت قضائي وانا كذلك قدرك
أتذكرين أياما معك ولت ومضت
كنت تشبهينني واليوم أنا أشبهك
تاتي الأماني على مهلٍ وتغريني
كانت تصرُّ على هجري و تاذيني
تلك الأماني التي كانت على لهبٍ
تبدو ومن ضجري أمست تعاديني
لطالما كنت في ليلي وفي سمري
أشكو إلى صاحبي حتى يواسيني
ياصاحبي أبدا أرنو إلى أملي
يُحيي فؤادي وهل حلمي يناغيني
أمضي على وجل من شقوتي وأرى
دنياي تقذفني بين الطواحينِ
أغدو على حذرٍ نحو المنى وبدا
قلبي ومن لغبي أمسى يناجيني