كتبت / مها السبع
أنارت مصر صفحات التواصل الإجتماعي لدى جميع الوطن العربي وقد أشعلت وزلزلت صفحات الفيس بجمهورية مصر العربية بتغيير صور الملف الشخصي لدى الجميع ووضع عليها كلمات إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا يعد تعبير ورفض لما حدث من قبل الفرنسيين ورد فعل الرئيس الفرنسي بموقفه على الإسرار بنشر صور كاريكاتيرية تسيئ لنبينا محمد وإتهام ما حدث بعمل إرهابي وتبدأ الحكاية بسبب قيام أستاذ تاريخ يبلغ من العمر 47 عاما بعرض رسوم كاريكاتيرية للنبي محمد صلى الله عليه وسلم خلال حصة دراسية في إطار نقاش حول حرية التعبير وهو ما أعقبه شكاوي من بعض الأهالي و
قد قام أحد الطلاب في الحصة الدراسية بالقيام بقتل المدرس في الشارع وقد إنتشرت العديد من الفيديوهات التي أظهرت عملية قتل المدرس في الشارع وتم توقيف خمسة أشخاص آخرين في إطار الإعتداء من بينهم والد أحد التلامية في المدرسة وقد أكدت مصادر قضائية أن المهاجم المشتبه به هو شاب بعمر الثامنة عشر من أصل شيشاني وقد وصف الرئيس الفرنسي ماكرون هذا الإعتداء بأنه هجوم إرهابي إسلامي وقد أطلقت الشرطة النار على المهاجر وقد قضى وقت لاحق متأثراً وفى الوقت نفسه أشعلت مواقع التواصل الاجتماعي تويتر وفيس بوك بإطلاق هاشتاج إلا رسول الله ولا شيئ يعلو غير هذة الكلمات لتطاول على من علم الأمه كيف الحضارة والأمن والسلام ونور الإسلام ولا خير فى أمه أنكرت وتكالبت على نور الهدى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم هذا شعاع أنواره كلما أنارت بين الحين والحين كلما أشعلت النيران فى قلوب خاويه جاهله بحب رسول الله
فداك نفسي ياحبيبي يارسول الله