بقلم -ياسمين عبد الحميد .
الدراسة السنه دى مختلفه عن اى سنة بسبب فيرس_كورونا
معظمنا محتار اودى ولادى المدرسة ولا لأ
ولو وديتهم فى خطر على حياتهم ولا لأ
اسئلة كتير ومعظمنا خايف …..
فى الحقيقة المسؤليه تقع على ولى الامر و الدولة :
إذا ، المسؤلية مشتركة خلينا نعرض دور ومسؤلية كلا الطرفين ……
استعداد وزارة التربية_والتعليم وإدارات المدارس والمعلمين لاستقبال الطلاب بمختلف مراحلهم الدراسية سواء عبر اتباع نظام التعلم عن بعد أو «الهجين».واتخاذ طرق وقائية ترفع مناعة المجتمع المدرسي ضد فيروس «كورونا»، لعودة دراسية آمنة،
وتوفير برامج توعوية وإرشادية لجميع الفئات في الميدان التربوي ، والالتزام بالاشتراطات الصحية المعتمدة في الحافلات المدرسية، وإخضاع الإجراءات الاحترازية التي ستفرضها الإدارات المدرسية لرقابة مستمرة من الجهات المختصة.
للتوعية بفيروس « كوفيد19 »
أهمية وجود سياسة كاملة لحماية الطلبة من التنمر بسبب «كورونا»، مشيراً الى أن الإصابة بالمرض لا تعني «وصمةاجتماعية» تلاحق صاحبها، ولا ننسى دور المدرسة والأهل في مكافحة التنمر بسبب الفيروس، وعلى الأهالي إخطار إدارة المدرسة في حال تعرض الطالب للتنمر وعدم السكوت نظراً لتداعيات المسألة نفسياً وتعليمياً. التباعد الجسدي، ووجود كاميرات حرارية وتوفير معقمات، وفي حال ظهور أعراض كالحرارة إبقاء الطالب في البيت وعدم إرساله للمدرسة وإذا كان مخالطاً لمصاب أيضاً.
طيب ايه دورى كا ولى امر … يتمثل في :
التهيئة النفسية والجسدية للطالب قبل العودة للدراسة بفترة كافية،
ومشاركته في اتخاذ قرار عودته إلى المدرسة،
وتوعيته بالإجراءات الوقائيه واهميتها بشكل مبسط،
رفع سقف توعية الطلبة من قبل ذويهم بماهية فيروس «كورونا» والدور المطلوب منهم،
التوعية بعيداً عن التهويل والتخويف، مع العمل على توفير معدات السلامة من معقمات وكمامات والحرص على تزويد الطالب ب غذاء_صحي ،
توجيههم لعدم مشاركة مستلزماتهم وكتبهم مع زملائهم كنوع من الوقاية.
الطلبة متحمسون للعودة إلى مدارسهم بعد فترة إغلاق وإجازة طويله، نخلى نظرتنا بإيجابية خلال الفترة المقبلة،
مع العلم من الضرورى وجودخطة عمل بين الصحة المدرسية والوزارة.كأحد اشكال الوقاية وسرعة التدخل .
اخصائى_نفسى ياسمين عبد الحميد
ابنك_كنزك كورونا_فايروس العام_الدراسي_الجديد ٢٠٢٠