أستفذيت و تأذيت جراء واقعة السوشيال ميديا و التى ظهرت به إحدى السيدات و هى تتطاول لفظا و فعلا على أحد الضباط و المنوط به تأديته مهام عمله الأمنية داخل المكان التى وقعت به …. !؟ ، نعم أنا لا أجد لفظاً أو قولا يناسب هذا المشهد ، وذلك حسب ما رأيته من الأحداث من خلال الفيديو المعروض و المرفوض شكلا و موضوعاً داخل مجتمعنا ذو الطابع الشرقي الأخلاق ، و أعتقد أن هناك الكثير يشاركونني نفس مزيج الإحساس من غضب و تداخل ما بين الإشمئزاز و السخط ، و لا أخفيكم سرا أنني أريد أن أصرخ بأعلى صوتي فى وجه أشباه النساء فى الشكل و ليس التصرفات …. كفاية كدة حرام عليكوا الأجيال إللى جاية … و قبل أن أنتهي أرجوا أن تتقبلوا أسفي لصعوبة كلماتي الأخيرة و لكن …. لقد طفح الكيل .
Related posts
-
افضل العروض الحصرية والخصومات
مواقع التجارة الإلكترونية تقدم للمتسوقين فرصًا مثيرة للاستفادة من العروض الحصرية والخصومات الرائعة التي تساعدهم على... -
الدكتورعبدالعظيم رمضان يكتب/التعليم وسوق العمل المصري..
المتابعين الاعزاء اينما كنتم حول العالم عبرصفحات الجمهوريه,, بمناسبة الحديث عن التعليم العام والعالى ومسارات الخريجين... -
محمد الزهار: بيت العائلة تمكن من استعادة القيم العليا والحفاظ على النسيج المصري.. ونجاحاته تلفت انتباه العالم
متابعة نجوي رجب أكد الدكتور محمد الزهار، مقرر لجنة المواطنة ببيت العائلة المصرية، أن بيت...