الإعلامية الكويتية، حليمة بولند، تفاعلا بين النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد تطرقها للحديث عن علاقتها بالزعيم الليبي السابق، عمر القذافي والطريقة التي كان يعاملها بها.
جاء ذلك في مقابلة أجرتها الإعلامية الكويتية مع قناة بركة، الجمعة، وقالت فيها: “بعيدا عن السياسة، بعيدا عن أفكار تخريبية لملك ملوك أفريقيا، القائد معمر القذافي، بعيدا عن الخيمة التي وضعت لحياكة المؤامرات ضد دول الخليج بعيدا عن الحروب الأهلية التي كان يسعى لها وللفوضى ولكل هذه الأمور، أتكلم إنسانيا وعلى الصعيد الشخصي، هو كان معاي رائع بكل معنى الكلمة..”
وتابعت قائلة: “كان (معمر القذافي) معي طيب وكان معي حنون وكان معي كريم وكان معي يناقشني حتى بفوازيري لأنهم كانوا يقولوا لي قبل أن آتي، حارساته الشخصيات سلمى ومبروكة أن القائد كان يتابعني ويتابع فوازيري كل يوم في رمضان فهذا الموضوع خلاه يكرمني كأفضل إعلامية عربية..”
وأضافت: “اليوم لما نجلس نتكلم عن فن وإعلام وجمال بعيدا عن السياسة وقذارة السياسة إن صح التعبير لأن ما حدث في قذارة وهذه خيانة عظمى للوطن ويجب أن يحاكموا لأن في أحزاب مرتزقة عنجد يعني حكم الإعدام فيهم قليل بصراحة..”
وفيما يلي نستعرض لكم عددا مما تداوله النشطاء عما قالته بولند:
فجر السعيد
✔@AlsaeedFajer
#حليمه_بولند مكتسحه السوشيال ميديا اليوم … هالبنت ربي رازقها إثاره الجدل بشكل غير طبيعي وبدرن قصد اي شي تسويه يثير الجدل وتصير حديث الناس… لذلك إستمرت على القمه بينما تهاوى الكثيرون من جيلها … تطلع أجيال جديده وتبقى حليماااااا على القمه منفرده لاينافسها الا حليماااااا
تفتيش الكويت✔@TfTeeeSH
حليمة بولند : القذافي ملك ملوك أفريقيا كان حنون معاي ولم تكن الصورة بالخيمة كانت في منزله ولم تذكر هداياه لها رغم سؤال المذيع لها .
قاسم المذحجي الأحواز✔@naissy_q
حتى #حليمة_بولند طلعت من المتآمرين على الدول الخليجية ودخلت #خيمة_التآمر.
قريبًا تسمعون #تسريبات_حليمة_مع_القذافي
عبداللطيف الوطبان@A_Alwatbanعندما تزور #القذافي في خيمته وبعدها بأيام تزور #حليمه_بولند ذات الخيمة
وقبلكم #حاكم_عبيسان
فالأمر يحتاج لتدقيق وتمحيص
وكان على الحكومة الكويتية أن لا تترك الحبل على الجرار .. #تسجيلات_خيمة_القذافي #مبارك_الدويله https://twitter.com/Duwailah1954/status/1275912266228142087 …مبارك الدويلة@Duwailah19541- زيارتي مع الاخ الكبير فايز البغيلي للقذافي والبشير لم تكن سرية بل كانت بعلم الخارجية الكويتية وكانت بهدف التوصل لاتفاق سلام بين الاسود الحرة والخرطوم والذي تحقق في 2005/10 بحضور الشيخ ناصر صباح الاحمد ممثلاً عن الحكومة الكويتية/يتبع
