بقلم:منصور عوض العوامي
عاشوا الصعايدة عاشوا ياما قالولوا عليهم المشخصاتية والساخرين وكتبوا عليهم فى الجرايد وصربوا بيهم الامثال فى جميع وسائل الاعلام ولكن كانوا رجال كالجبال الرواسى واثقون من انفسهم فانتصروا واصبحوا اصحاب الريادة والسيادة فكيف يحرك ابناء القبائل مجرد بعض كلمات فى فىلم وهو فى المنتهى تمثيل ومن ذا الذى اراذ ان يضع اهل البادية فى هذا الموضع وكانهم لايتفهمون مايدور حولهم من اثارة فتن من ذا الذى اراد ان يقحم اهل الاصول والاعراف فى معترك جدلى لاقيمة لة ولا ثمار الا تاجيج الفتنة بين ابناء الوطن واثارة لغط فى لحظات حرجة تمر بها البلاد ولم ولن ينجع باغى او مخرب فى وضع ابناء القبائل العربية فى مشهد سيئ ابدأ وقد اثبت السنوات القليلة الماضية قدر وطنية ابناء القبائل العربية عن غيرهم انها فتنة لاسقاطهم فى معترك مع الدولة واثارة الراى العام ولكن لم ولن يستجيب لصوت الفتنة وينشغل بها الا كل من اراد اشاعتها فهو مغرض ومفترى عليكم بانفسكم لا يضركم من ضل اذا اهتديتم على فكرة الولد دة عوامى وخوالة صعايدة مش شاغل بالة بالفتنة دى وبيقول طظ وطلع لسانة بين شفايفة ونفخ ورفع ايدة وشاور باهمال حبيبى ابن اخى عبدة فرج عوض العوامى واللى هيتكلم هيخش السزن طروها وفكوها ياناس حرام.
