وأكد أنه “سيتم البدء بأعمال التنفيذ عقب توقيع العقود مباشرة خلال شهر حزيران/ يونيو”، مضيفاً: “الجانب السعودي سيقوم بتحديد المسار الجديد لخط الربط بين البلدين، نتيجة دخول مشروع نيوم بالمسار القديم لخط الربط”.
وأوضح، أن “مشروع الربط الكهربائىي بين مصروالسعودية،
وتابع: “يتكون المشروع ﻣﻦ 3 أجزاء، تشمل ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻣﺤطتي ﻣﺤﻮﻻﺕ ﻟﻠﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﻤﺘﺮﺩﺩ- ﺍﻟﻤﺴﺘﻤﺮ، ﺟﻬﺪ 500 ﻛﻴﻠﻮﻓﻮﻟﺖ ﺑﻤﺪﻳﻨﺔ ﺑﺪﺭ، ﻭﻣﺤﻄﺔ ﻣﻔﺎﺗﻴﺢ ﺭﺑﻂ ﺍﻟﺨﻂ ﺍﻟﻬﻮﺍﺋي ﻣﻊ ﺍﻟﻜﺎﺑﻞ ﺍﻟﺒﺤﺮي ﺑﻤﺪﻳﻨﺔ ﻧﺒﻖ ﺑﺎﻷﺭﺍﺿي ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ”.
وأشار إلى أن “معدل العائد من الاستثمار أكثر من (13%) عند استخدام الرابط فقط للمشاركة في احتياطي توليد الكهرباء للبلدين مع مدة استرداد للتكاليف قدرها 8 سنوات، فيما يبلغ معدل العائد من الاستثمار حوالي (20%) عند استخدام الخط الرابط للمشاركة في احتياطي التوليد، ولتبادل الطاقة بين البلدين في فترات الذروة لكل بلد بحد أعلى (3000) ميغاوات، إضافة إلى استخداماته الأخرى للتبادل التجاري للكهرباء، خاصة في الشتاء الذي سيتيح للمملكة تصدير الكهرباء الفائضة في منظومتها إلى مصر”.
المزيد على دنيا الوطن ..https://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2020/05/09/1335877.html#ixzz6LwVSbpG4
Follow us:@alwatanvoice on Twitter|alwatanvoice on Facebook