النائبة البرلمانية الكويتية التي تكن الكرهية للمصريين

كتب _أشرف المهندس..

اسمها بالكامل صفاء عبد الرحمن عبد العزيز سعود الهاشم الجنسية والاصل فلسطينية مواليد رام الله هي فلسطنية عاشت مع اسرتها برام الله وتم حبس امها في قضية دعارة بعام ١٩٦٩ وقضت بالحبس في سجون رام الله ٤ سنوات وبعد خروج امها من السجن نزح والدها وامها الي الكويت وعمل عامل بوفيه في وزارة الصحة الكويتية وعند فتح الامير الصباح باب الجنسية تقدم بطلب وحصل علي الجنسية وعندما وصلت صفاء سن الثانية عشر توفي والدها

وهي اكلمت دراستها الجامعية التي كان ينفق عليها الوليد بن طلال لانها كانت عشيقته لمدة ١٠ اعوام متتالية وفى غزو العراق للكويت اتت لاجئة لمصر ودخلت الاراضي المصرية عبر ميناء مطار القاهرة الجوي بتاريخ ٧ / ٥ / ١٩٩١ كما مقيد باستمارة القادمين الوافدين لمصر من كشف ادارة جوازات مجمع التحرير وسكنت ب ١٣ شارع سوريا بالمهندسين بشقة كان استأجرها لها الوليد بن طلال . وبتاريخ ١١ / ٩ / ١٩٩١ تم مداهمة الشقة والقبض عليها وعلي مدير اعمال الوليد و٤ سعودين بتهمة القيام باعمال منافية للاداب وقيد المحضر جنحة برقم ١٥٣٢ قسم العجوزة وقبل عرضهم علي النيابة بلغ الوليد بن طلال الخبر وكان بباريس فاتصل بزكريا عزمي

رئيس ديوان رئاسة الجمهورية بهذا الوقت وبدوره امر وزير الداخلية عبد الحليم موسي وقتها ان يعدل المحضر بقيد ووصف جديد ويحول لاداري ويتم تحرير محضر رفاء لها ولمدير اعمال الوليد . ولان القانون المصري لايعاقب علي جرم الرفاء فتم صرفها من قسم العجوزة وسافرت علي لبنان ومنها علي السعودية واقامت بمزرعة الوليد بن طلال حتي عادت للكويت

وهي تكره فلسطين وتكره مصر والمصرين لابعد الحدود