كتب/ اسماعيل عبده…
عندما يغيب الضمير من كافة المسئولين وايضا نواب الدائرة فى قرية طنارة التابعة لمركز المحلة الكبرى يستغيث أهالى القرية بالسيد المحافظ وفي حوار مع أهالى قرية طنبارة يتحدث أحد الاهالى على المشاكل التى تواجه القرية و يقول ماذا نفعل ولانجد اي من المسئولين يريد ان يتحرك او ينظر نظرة عطف لكل طفل يريد ان يذهب الي مدرسته اوالعامل الذي يذهب
الي عمله اوالست التي تريد احضار جميع مايخص البيت من طعام وغيره وحتي المحلات التي بالقريه واصحاب المصالح تنهاربسبب عدم وصول سيارات
المنتجات الخاصه بالمحلات حتي الفلاح يجد كل الصعوبه في اخراج وادخال المواشي وذهابه الي مصالح ارضه. .فهناك شلل تام بالقريه وشوارعه وبيوتها التي تمتلئ بالمياه وحتي المدارس
ممايسسبب التلوث لاولادنامن هذه المياه ورائحاته ..وبعد ماان الاوان وجاء الصرف الصحي الي القريه وكان من الاسؤ لماذ لان كانت الفريه تتمتع برصف الكثير من الشوارع الرئيسيه وبعدمااتي اليناالصرف في الشهرين الماضيين لم يكون هناك اي استعناء ب
ولم يتم رفع باقي مخلفات الحفر اوالزيادات من الحفر ومن هنا تم غلق الشوارع واهدار الرصف القديم …هل هذا يرضي احد .رئفتن بالاهالي وانظرو اليهم والي
مصالح المواطن ..فنرجو من الساده المسئولين .واخص معالي محافظ الغربيه والسيد رئيس الهيئه العامه لصرف الصحي والسيدرئيس مجلس مدينة المحله الكبري