أدويه غير مسجلة بوزارة الصحة
قامت السيده هدير شهاب الدين العضو الفني في مناقصة الأورام ٢٠١٤
هذا الدواء لا يخص مريض مستشفي المنصورة الجامعي وانما يخص مريض مركز الأورام بدليل أن هذه السيدة الدكتوره المحترمة كانت تقوم بشراء الصنف وسداد قيمته عن طريق المستشفي الرئيسي وتحويلة بعد ذلك لمركز الأورام ويمكن الرجوع لدفتر حركة الصنف بصيدلية العلاج بأجر.
وهنا يأتي التساؤل لماذا يتم شراءه ولا تحتاجه المستشفي علما بأنه غير مسجل بوزارة الصحة آن ذاك فهي بذلك أثبتت أن هذا الصنف يتم استخدامه في مستشفي المنصورة مما ساعد الشركة علي الحصول علي الترخيص الدوائي لهذا الصنف خدمة للشركة علما بأنه كان يمكن شراء البديل عن طريق مناقصة وزارة الصحة لأن هذه الصيدلية تخدم مريض نفقة الدولة ومريض التأمين الصحي.
وليس تعمل الدكتورة هذه المخالفات لله وللوطن بل مسجل انها دائمة السفر علي نفقة شركات الادوية هذه الي فرنسا وغيرها منح خاصة لها وعروض وهدايا سيتم طرحها في القريب العاجل.
تبدأ الكارثة حين طلبت الدكتورة هدير شهاب الدين اقراص الكلور المطهره ٢٠٠0٠ “عشرين الف قرص في السنه وعدد ٨٨٠٠٠٠قرص ولكي لا تنتهي صلاحية تلك الصفقة البائسة تم توزيعها علي المراكز الطبية كل مركز على حدة ياخد احتياجات ثلاث سنوات بالقوه والضغط.
صفقة التيكرب المشبوهة:
..التيكرب في مناقصة ١٤/١٥ قبلت الدكتورة صفقة غير مسجلة في وزارة الصحة وترسله لمركز الاورام بالنصورة ودفتر الصنف يشهد علي ذلك ولدينا صوره ومستندات من الدفتر الدواء على انه كان يصنع تحت بير السلم وبرغم ذلك دخل المناقصه واستمرت تشتري من الشركه وتعطي مركز الاورام لأجل عيون الشركه المنتجه مقابل العطايا.
وللهروب م ذلك المأزق الخطير لاخفاء بعض معالم الجريمة وليست كلها تم تسجيل الدواء “التيكرب” وللتأكد الرجوع لتاريخ التسجيل وتاريخ المناقصة..
