بقلم حازم عبد الستار
لا شك ان المشككيين فى الا عجاز الذى حدث فى مصر اصواتهم بدأت تضمحل وتتلاشى بتاثير هذا الطوفان من المشروعات التى بدأت كالسيل المنهمر من اعلى هضبة اثيوبيا…نعم المشككين ليسوا خونة بل هم مرتزقة ومتسلقين لم يجدوا لهم دور كما كان فى عصر الفلول…اصواتهم تعلوا وتعلوا ولكن ضجيج وصخب الاعجاز والانجاز والنجاح بدرجة الامتياز جعل اصوات المشككين تذهب وتذوب فى الوحل والمستنقع الذى حاولوا ادخال المجتمع فيه فتلطخوا بوسخاته ونجا المجتمع بفضل الله وجيش مصر وجنوده البواسل ..
الثمن هو شهداء وارامل ويتامى ومجتمع دفع فاتورة الاعجاز …
الدولة الان وبعد تنفيذ خطة صندوق النقد الدولى وبعد النجاح فى جلب ١٢ مليار دولار ..جاء وقت رد الجميل للفقراء فقرار السيد المشير الرئيس السيسى بطرح المشروعات الناجحة فى البورصة لتمكين الشعب من ثروتة والاحساس بعائد التنمية واعادة تدوير رأس المال….
المرحلة القادمة سوف تكون قرارات اسعاد الشعب المصرى بعد انتخاب مجلس شعب ومجلس شيوخ فى وقت واحد …وبعدها انتخاب المجالس المحلية …
وهكذا كانت الخطوات….
** طرح المشروعات للشعب بالبورصة ..
**انتخاب مجلس شعب وشيوخ ومحليات بشفافية تحترم…
اعادة الوضع والهيبه للمعلم المصرى …ووضعه على رأس المكانة الاجتماعية …
منع الفن الهابط وتشديد الرقابة وخصخصة القنوات الحكومية والاحتفاظ بقناة او اثنين فقط..
عودة الترقية بالاقدميات لازالة الحقد الوظيفى والشحن المعنوى