بقلم/ سوزان احمد على
استنادا الى قرارات الدكتور طارق شوقى التى صدرت منذ فترة والتى كان من فحواها محاربة السناتر والدروس الخصوصية
بل وتم تجريمها وبالفعل منذ فترة كانت هذه الحرب بالعامية ( واخداها الجلالة فى البداية )
ثم اجهضت هذه الحرب اما بالتكتل من المتربحين والمستفيدين من ورائها او بكسل وتقاعس الجهات المخول لها وضع حد لهذه الظاهرة
ونجدها الان واضحة وضوح الشمس فى كل الجهات بل وبكل تبجح فالمشكلة هنا سيادة الوزير ليس فى القرارات والتصريحات والقوانين ولكن فيمن يخول لهم تطبيقهم