خالد الرزاز
مازال المواطن رضا على الشنديدى من مركز الرحمانيه بحيره ينزف ويتوجع ويتألم ويصرخ صرخه مدويه ويطلقها إلى أعنان السماء ليستجيب له ربه وينتقم ممن ألحقوا به هذا الأذى والضرر سواء كان طبيب التأمين الذى أخطأ فى عملية حصوه على المراره ونتج عن خطؤه مشاكل عديده فى جميع أجهزة جسده
أو المسئولين عن التأمين الذين لم يتعاقدوا مع طاقم أطباء أكثر كفاءه لإنقاذ حياته وحياة شريحه كبيره من البشر يتعاملون مع هذا التأمين
ويرفع أيضا صرخته إلى السماء ليستجيب له ربه فى أن يسمع استغاثته السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي و المسئولين بوزارة الصحه بالبحيره الذين وضعوا اصابعهم فى اذنهم حتى لايسمعون آنين وتوجع هذا المريض المغلوب على أمره ويستجيبوا لعلاجه
أيضا يوجه صرخته الى الوزيره هاله زايد وزيرة الصحه والمسؤله الأولى عن صحة المواطنين فى مصر وأن يجد بريق أمل فى علاجه بأحد المستشفيات الكبرى بالقاهره وهو الحل الوحيد فى إنقاذه من هذه الآلام التى تصاحبه يوميا وسط أطفاله الصغار
لايملك من حطام الدنيا سوى مرتبه الذى أوشك أن يقطع من جهة عمله نظرا لمرضه الذى يعانيه لايوجد لديه أى أموال ليصرفها على مرضه
الموت يلاحقه من كل جانب
فهل من أحد يتحمس لإنقاذه ؟الشنديدى إبن الرحمانية بحيره …دكتور التأمين دمرنى وقضى على مستقبلي وأستغيث بوزيرة الصحه لإنقاذى
لايملك من حطام الدنيا سوى مرتبه الذى أوشك أن يقطع من جهة عمله نظرا لمرضه الذى يعانيه لايوجد لديه أى أموال ليصرفها على مرضه
الموت يلاحقه من كل جانب
فهل من أحد يتحمس لإنقاذه ؟