بقلم /محمد عطيه
يا أنثى احتلتنى
لونظر نيوتن إلى عينيــك ..
.. لعرف أنّه ليس للجاذبيّة قــانون. ..
عندما يتوقّف الزمن ..وينفصل العالم عن الوجود..
اعلم عندها أني قبّلتك
ياأنتِيَ احتلتنى…..
هل لي بقليل من گحل عينيگِ
أگتب به گي تزداد حروفي سحراً وجمالاً !
وهل يجوز لي ان اعتبر عينيك احد الكتب ..
.وان اطيل النظر فيهما
بحجة القراءة….؟!
عيناك قدري
ياانثى احتلتنى….
مَا زِلْتُ فِيِّ الْعِشْقِ فارسك
وَ فِيِّ الْجُنْوْنْ أَنْتَ سَيِّدُ تى ْ ,
وَ مَا بَيِّنَ جنْوْنُكَ بِيِّ
وَ عِشْقِيِّ لَكَ هُنَاكَ طُقُوْسُ لَاْ يَعِيِّ
لَذِّتُهَا سِوَانَا , أُحِبكَ طِفْلَه وَ سيدة وَ عَاشِقَة
وَ مَجْنُوْنَاً فَـ أَنْتَ عَنْدِيِّ بِِـ كُلْ الْاناث
ياانثى أحتلتني
وتغلغلت في حنايا جسدي
يا انثى أقتحمت هدوئي
لا ولن أنتهي
أناجيكي في ليلي الآف المرات
أقرأ حرفك وأسمع نبضك
وأتخيلكي
نعم فخيالي يأخذني إليك
فيهدأ وجداني والفؤاد
وأهدأ أنا ويزول عني الوجل
وأصحو والاقيك
قربي وأنتي في البعد البعيد عني
فأسألي خيالك
مالك في لحظة ما
من بين يديهاتخطفني
أحبك يا نبضي
وأنتي كما أنتي
لازلتي جنوني