[ad id=”66258″]
إعلان وظائف التربية والتعليم يعكس مدى سوء التخطيط والإدارة والإلمام القانوني والعمل الإداري بالتربية والتعليم
صدر إعلان بتعيين معلمين لسد عجز بعض المواد ومدة العقد هي مدة الدراسة في الفصل الثاني فقط وجاء الإعلان يحمل مفارقات عجيبة وأخطاء كبيرة ومخالفات دستورية ويعكس ايضا عدم وجود تخطيط وأن الأعمال تتم حسب الهوي، دون وعي بالمسئوليات حيث تضمن الإعلان مايلي:
نص الإعلان على منع ترشح أبناء أو اقارب القيادات في التربية والتعليم، حتى لو انطبقت عليهم شروط الإعلان فسيكون ذنبهم الوحيد ان احد اقاربهم من القيادات التعليمية وهذا ظلم بين.
هناك فرق بين النزاهة والشفافية وبين الظلم – وهذا يعتبر ادعاء للنزاهة انطوى على ظلم بين، كما يوضح عجز التربية والتعليم على تحقيق النزاهة والشفافية طبقا لمعايير موضوعية وعدم ثقتهم بانفسهم فركن إلى جانب الراحة بوضع هذا الشرط ظناً منه أنه حقق النزاهة بينما وقع في الظلم وعدم المساواة بين المتقدمين للوظائف وهو أمر يخالف الدستور فضلا عن القانون.
[ad id=”1177″]
الفرق بين مدة الإعلان ووقت العمل المطلوب ضيق للغاية
باب التقديم خلال اسبوع يبدأ من 7/2/2019 وينتهي في 14/02/2019 وبعد فحص اوراق المتقدمين وإجراء المقابلات وتشكيل اللجان لذلك واجراء التعاقدات والتوزيع واستلام العمل ليس اقل من شهر للانتهاء من ذلك وبالتالي يتوقع التعيين في منتصف مارس يتبقي حوالي شهر ونصف فقط هي التي تعتبر مدة عمل حقيقية.
وهذا يعكس التأخير في اتخاذ القرارات الهامة نتيجة لسوء التخطيط والدراسة.
غن هذا الإعلان يعكس مدى الضعف الشديد في قدرات المسئولين من القيادات التعليمية ومتخذي القرار الأمر الذي يستوجب مراجعة أعمالهم وتغيير القيادات غير الكفء والتي يكون تركيزها فقط على اللقطة.
اذا كنت متقدما لهذه الوظيفة فإنك سوف تدفع رسوما مقابل استخراج أوراقا رسمية وشراء ملفات وغيرها منها استخراج قيد عائلي وهو لدراسة أقارب القيادات ووقت دراسة هذا الشرط لوحده ياخذ وقتا طويلا.
بعد شهر ونصف وبنهاية الفصل الدراسي الثاني يكون عقدك مفسوخ ومنتهي
إن هذا الإعلان يعكس عجز القيادات الشديد في الفكر والتخطيط والإدارة ومعالجة المشاكل بطريقة افضل وهو ما يستوجب إعادة النظر في القيادات وبحث ودراسة تغييرهم.
صدر إعلان بتعيين معلمين لسد عجز بعض المواد ومدة العقد هي مدة الدراسة في الفصل الثاني فقط وجاء الإعلان يحمل مفارقات عجيبة وأخطاء كبيرة ومخالفات دستورية ويعكس ايضا عدم وجود تخطيط وأن الأعمال تتم حسب الهوي، دون وعي بالمسئوليات حيث تضمن الإعلان مايلي:
نص الإعلان على منع ترشح أبناء أو اقارب القيادات في التربية والتعليم، حتى لو انطبقت عليهم شروط الإعلان فسيكون ذنبهم الوحيد ان احد اقاربهم من القيادات التعليمية وهذا ظلم بين.
هناك فرق بين النزاهة والشفافية وبين الظلم – وهذا يعتبر ادعاء للنزاهة انطوى على ظلم بين، كما يوضح عجز التربية والتعليم على تحقيق النزاهة والشفافية طبقا لمعايير موضوعية وعدم ثقتهم بانفسهم فركن إلى جانب الراحة بوضع هذا الشرط ظناً منه أنه حقق النزاهة بينما وقع في الظلم وعدم المساواة بين المتقدمين للوظائف وهو أمر يخالف الدستور فضلا عن القانون.
[ad id=”1177″]
الفرق بين مدة الإعلان ووقت العمل المطلوب ضيق للغاية
باب التقديم خلال اسبوع يبدأ من 7/2/2019 وينتهي في 14/02/2019 وبعد فحص اوراق المتقدمين وإجراء المقابلات وتشكيل اللجان لذلك واجراء التعاقدات والتوزيع واستلام العمل ليس اقل من شهر للانتهاء من ذلك وبالتالي يتوقع التعيين في منتصف مارس يتبقي حوالي شهر ونصف فقط هي التي تعتبر مدة عمل حقيقية.
وهذا يعكس التأخير في اتخاذ القرارات الهامة نتيجة لسوء التخطيط والدراسة.
غن هذا الإعلان يعكس مدى الضعف الشديد في قدرات المسئولين من القيادات التعليمية ومتخذي القرار الأمر الذي يستوجب مراجعة أعمالهم وتغيير القيادات غير الكفء والتي يكون تركيزها فقط على اللقطة.
اذا كنت متقدما لهذه الوظيفة فإنك سوف تدفع رسوما مقابل استخراج أوراقا رسمية وشراء ملفات وغيرها منها استخراج قيد عائلي وهو لدراسة أقارب القيادات ووقت دراسة هذا الشرط لوحده ياخذ وقتا طويلا.
بعد شهر ونصف وبنهاية الفصل الدراسي الثاني يكون عقدك مفسوخ ومنتهي
إن هذا الإعلان يعكس عجز القيادات الشديد في الفكر والتخطيط والإدارة ومعالجة المشاكل بطريقة افضل وهو ما يستوجب إعادة النظر في القيادات وبحث ودراسة تغييرهم.
[ad id=”87287″]