لوكنت رجلاً…نورا المولا

كتب / اكرم درة و رندا شبل

من تكون نورا المولا؟

هي شابه روائيه اردنيه فلسطينيه سوريه، لديها احساس وخيال ف كتابتها الروائيه، تعمل في مؤسسه ماليه عالميه، ومتحدثه رسميه في نادي عالمي للخطابه، نشرت عده قصص قصيره منذ عمر العاشره، وصدرت لها روايه “نحن لا نتغير” لو” كنت رجلاً” هي روايتها التانيه،وهي حاليا ف الأسواق، وتم توقيع روايه “لو كنت رجلاً” ف حفل التوقيع يوم واحد فبراير الساعه الثلاثه عصراً في معرض القاهرة للكتاب( دار تويا صاله 1جناح B20) ووضعت توقيعها على عشرون نسخه من روايتها ف الحفل.

وقامت أيضاً يوم الثاني من فبراير بتوقيع علي عشر نسخ أخرى من روايتها في مكتبه” فكره” في الستي ستارز.
” لوكنت رجلاً” من تصميم عبير محمد وفوتوغرافيا احمد رأفت وأيضاً موديل الغلاف الموديل راسيا سعاده.

توجهت الكاتبه نورا المولا بخطاب شكر عبر صفحتها على الفيس بوك وبدئته ب” أحبتي ف مصر”  وقالت (أحبّتي في مصر،  شكر من القلب لكلّ ما غمرتوني به من حبّ.

لن أقول #تويا فقط هي من أبهرتني بحرفيّة تليق ببلد الأدب والسينما ونجيب محفوظ، أقول أبهرتني القلوب المصريّة الأصيلة، أبهرني وجه أمّ مصريّة وقّعتُ لها روايتي وأنا أبتهلُ من وجهها الطّيبة العتيقة الّتي نظن أحياناً أنّها انقرضت، أبهرتني حالة غريبة من الولاء للقضيّة الفلسطينية، أبهرتني عيون فتاة في مقتبل العمر تجعل من القضية موضوع رسالتها دمعت حين قلتُ لها عن المفتاح الَّذِي تعلّقه جدّاتنا قلادة في رقابهنّ حتّى الموت في أمل العودة لفلسطين، أبهرني كاتب أمضى سنوات في دراسة القضية ليكتب عنها رواية، أبهرتني كاتبة مرّت بصعاب الكون جميعها وما زالت تضحك كطفلة في الثالثة، أبهرني رجل حقيقي لا يعمل بشهادته ولا زالت عيونه تومض بالأمل، أبهرني طفل صغير يريد أن يصبح كاتب كبير، أبهرني شاب في مقتبل العمر ليس أمامه الكثير من الفرص وبذكائه بالتسويق باع لي أكثر من عشرة كتب.. أبهرني وألهمني الآلاف صدقوني)

وأيضاً توجهت بشكر كل من ساندها وساعدها وأمن بها وبرسالتها وتشجيعها لتنميه مهاراتها لتطرأ علينا من نوافذ الحياه ملئ بالأمل والتفائل والسعاده التي تطل بها من خلال روايتها، لِتُظهر وتصل للعالم بأكمله وتكون فخر للامه العربيه.

اخصت بالشكر كل من دار تويا للنشر والطباعه، الأستاذه نهى والأستاذة نورا الامورا والأستاذ أشرف الليثي والأستاذ أحمد القرملاوي علي تحريرهم لروايه “لوكنت رجلاً” والمخرج أحمد رأفت وزميلها الكاتب أحمد عبدالغني والموديل راسيا والمصممه بيري، وأيضاً توجهت بشكر خاص لصديقتها نسمه ع وقفتها بجانبها وبنت مجهوله الهويه “لم تذكر اسمها” وأكدت ع مساندتها لها وقالت إنها أصبحت اختها الثامنة وشكر خاص للأستاذ عبدالهادي عباس ع التدقيق اللغوي القيم لروايه وصرحت (بأنها وعدته ستأخد دوره استرجاع قواعد النحو).

Related posts

Leave a Comment