معمل ” رعايه ” للتحاليل الطبيه بالزرقا بلا هاوية بشهاده الطبيبه الحقيقية و الصفحه الرسمية للمعمل.

[ad id=”66258″]

كتب/ إبراهيم البشبيشي.

بعد ان دفعهم طموحهم و حبهم الجم للمال و الذي فاق الحدود حتي وصل الأمر ليكون علي حساب ارواح المرضي و جيوبهم. 
معمل رعاية للتحاليل الطبية بمدينة الزرقا بدمياط و الذي كان ينال و يحظو بشهرة كبيره و يكاد يكون الابرز بمدينة الزرقا حتي تم الكشف عن هويته و ما وراء تلك الشهرة الكبيرة واكتشاف بيزنيس كبير يدار من اشخاص لا يعرفهم احد بمدينة الزرقا فجميعهم غرباء من خارج المدينة حيث استغلوا ذلك واتوا بمكان و موقع متميز و تجهيزة باحدث الديكورات لينبهر المرضي و يخرجون يرددون و بالخفاياه يجهلون.
اصتدامنا بقرار غلق اداري بخصوص هذا المعمل الشهير و عدم وجود تراخيص و عدم تطبيق معايير النفايات الخطره ، جاء هذا القرار ليكشف بيزنيس كبير قمنا بنشر تفاصيله لكن ادارة المعمل و اصحابه لم يعجبهم الامر و نفوا ذلك بجمل و كلمات وليس بدلائل من وثائق و مستندات و تطور الامر الي دعوتي لزيارة المعمل معتقدين بانهم بذلك يستطيعون تزييف الامور و امدادي بمعلومات و ببيانات خاطئة لكي اخرج و اهلل و اطبل و اخدع المتابعين ليظل المعمل يدار و الاموال عليهم تنهار و المريض في عون المطلع الجبار. 

[ad id=”1177″]
و لكوننا بصدد كارثه كبري وجب علينا الاعلان و الافصاح عن كل ما يحدث بخصوصها حيث جئنا بدليل جديد يؤكد عدم وجود تراخيص لهذا المعمل حيث منشور خاص بزوج طبيبه المعمل الحقيقية و التي كانت تعمل بهذا المعمل و اكد بمنشوره عن عدم وجود تراخيص لمعمل رعايه وان زوجته الغت التراخيص حيث كانت مسجله باسمها حتي تركت العمل و وثق ذلك بصورة لطلب الغاء الترخيص ما يؤكد بانه لا تراخيص لهذا المعمل.
وجاءت الصفحه الخاصه بالمعمل علي الفيس بوك بمنشور يرد علي ذلك مؤكدآ بان” المعمل مرخصآ و ان ما يحدث حمله موجهه مدفوعه الثمن للايقاع بسمعه المعمل ” ، لكنهم لم يرفقوا صوره تؤكد هذه الجمل و الكلمات و اكتفوا بارفاق صوره لشهادة احد الاطباء و انه المرخص باسمه المعمل بعد الغاء الرخصة من جانبهم كما يدعون و نقلها علي هذا الطبيب ما يؤكد بانه لا توجد تراخيص و المعمل يدار بشكل غير رسمي و قانوني خاصه وانه صادر له قرار غلق منذ اسابيع و لم يطبق القرار ليخرجوا بوثائق تضليل لكي لا تضر تجارتهم الواضحه حيث ان تراخيص المعامل الطبية لا تصدر بهذه السهولة بل يصفها اصحابها بانها معاناه فالطبيب يعاني حتي يحصل عليها ما بين اوراق و رسومات و تصميمات يفط و دعايه و تحدي موقع و امور كثيرة يعلمها اصحاب المعامل و متخصصيها ، كما انه حين الغاء التراخيص لا يجوز نقلها بهذا الشكل بل يقوم الطبيب الجديد باتمام الاوراق من البدايه كانه ترخيص صادر لاول مره لذا يحتاج وقتا طويلا حتي استخراجه.
لذا جاءت تلك الردود من اصحابها و مختصيها لتثبت لنا صحه ما نقول
فزوج الطبيبه اكد انه الغي الترخيص و صفحه المعمل ترد بشهادة طبيب ما يؤكد بانه لا ترخيص و المعمل يدار ليل نهار دون رقابه و دون اطباء بعد ان كشفنا عن هوية طبيبته المزيفه و ظهرت لنا الطبيبة الحقيقية و منشور زوجها كل ذلك و مسؤولي العلاج الحر بمديرية الصحه بدمياط يلزمون مكاتبهم ولم يتحرك احدا ساكنا حتي تحدث كارثه و تزهق ارواحا و يظل السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي يحارب الامراض السارية و الفيروسات و هذه المعامل تدار بلا تراخيص ولا نعرف اين يذهبون بالنفايات ولذا وجب التحدث و لا للسكات فحياه المواطنين اهم و أغلي من كل الحسابات.

[ad id=”87287″]

Related posts

Leave a Comment