كتب/ إبراهيم البشبيشي.
استكمالا لمسيره اعماله و عطاءه بعد ان ترك خدمه المواطنين منذ ايام حينما كان مندوبآ عن نائب الزرقا الكابتن سمير موسي في اعماله المجتمعيه و الخدميه لنجده اليوم يتابع علي ارض الواقع اعماله تطوير و تجميل شارع الثورة بمدينته التي تتجمل و تتطور بايدي ابنائها المخلصين.
الاستاذ ياسر الموجي احد ابناء الزرقا المهتمين بالشأن العام و كل ما يخصها ايمانا منه بانه واجب عليه وليس فرضا حيث يتواجد منذ الصباح برفقه رئيس مجلس المدينة و يتابع بنفسه ما يتم من اعمال تطوير و تجميل ما يؤكد ان الزرقا مدينة الشرفاء المخلصين فبعد ان ترك خدمة الشعب اراد ان يكون خادما للجميع خاصه مدينته التي تواجد في شوارعها دون تردد فالشرفاء يفعلون و لا ينتظرون التكريم