[ad id=”66258″]
كتب/ إبراهيم البشبيشي.
رغم سوء حال مركز الزرقا بأكمله وما تعانية مدن و قرع و نجوع المركز من انعدام خدمات و غيابها تماما علي أرض الواقع حتي تم تغيير محافظ دمياط و بدأ يشع بصيص من الأمل لكنه ايضا تم بأيادي المخلصين من أبناء المركز لا بيد المسؤول الذي دائما ما يغيب حتي أصبح واقع المركز دليل علي تقاعسه و غيابه.
رغم ذلك الغياب و معاناه مركز الزرقا بدمياط و استغاثات مواطنيه من سوء الحال و الخراب الذي يعيشون فيه فلا خدمات تقدم ولا طرق تصلح و لا مرافق أنشأت او حتي ترميمات و الكل يخرج و يعلل ذلك بانعدام الموارد المالية فلا توجد اموال بالخزينة و كانوا يرددون دائما بان الخزينة فارغه و كانوا لا يعطون أملآ بانها سوف تمتلئ يوما رغم ما يقوم به المجلس من تحصيل اموال باستمرار ما بين رسوم نظافه و اشغالات لكن الخزينة ظلت دائما فارغه كما اعتادوا ان يصرحون.
لكن الخزينة اتضح بأنها ممتلأة فقط لبعض العاملين بالوحدة المحلية لمركز و مدينة الزرقا و تحت اشراف رئيسها الذي يعتمد شهريا كشفآ بساعات عمل اضافية بمبالغ تجاوزت ٢٠ الف جنيها في الوقت الذي يظهرون فيه الفقر و الافلاس و اللجوء الي المجتمع المدني ليشارك و ينفق و هم ينفقون فقط علي انفسهم ، فواقع مركز الزرقا هو ما يتحدث عن نفسه، فلا توجد اي خدمات مقدمة من الأساس فمن اين يأتي هؤلاء العاملين بساعات عمل اضافيه يتقاضون عليها اموال من الدولة في الوقت الذي ينادي و يصرخ و يستغيث جميع اهالي مركز الزرقا من سوء الوضع و الحال ما يعتبر اهدارا واضحآ للمال العام وجب الوقوف عليه و محاسبة المسؤول فهذه الاموال كان من الاولي ان تنفق علي المدن والقري التي تعاني و تعالي بها النداءات و الاستغاثات من شدة الازمات و سوء الحال فلا شئ رد لأصله رغم تحصيل الاموال التي ذهبت ايضا و ذهبت معها السنوات و الأعوام.
رغم سوء حال مركز الزرقا بأكمله وما تعانية مدن و قرع و نجوع المركز من انعدام خدمات و غيابها تماما علي أرض الواقع حتي تم تغيير محافظ دمياط و بدأ يشع بصيص من الأمل لكنه ايضا تم بأيادي المخلصين من أبناء المركز لا بيد المسؤول الذي دائما ما يغيب حتي أصبح واقع المركز دليل علي تقاعسه و غيابه.
رغم ذلك الغياب و معاناه مركز الزرقا بدمياط و استغاثات مواطنيه من سوء الحال و الخراب الذي يعيشون فيه فلا خدمات تقدم ولا طرق تصلح و لا مرافق أنشأت او حتي ترميمات و الكل يخرج و يعلل ذلك بانعدام الموارد المالية فلا توجد اموال بالخزينة و كانوا يرددون دائما بان الخزينة فارغه و كانوا لا يعطون أملآ بانها سوف تمتلئ يوما رغم ما يقوم به المجلس من تحصيل اموال باستمرار ما بين رسوم نظافه و اشغالات لكن الخزينة ظلت دائما فارغه كما اعتادوا ان يصرحون.
لكن الخزينة اتضح بأنها ممتلأة فقط لبعض العاملين بالوحدة المحلية لمركز و مدينة الزرقا و تحت اشراف رئيسها الذي يعتمد شهريا كشفآ بساعات عمل اضافية بمبالغ تجاوزت ٢٠ الف جنيها في الوقت الذي يظهرون فيه الفقر و الافلاس و اللجوء الي المجتمع المدني ليشارك و ينفق و هم ينفقون فقط علي انفسهم ، فواقع مركز الزرقا هو ما يتحدث عن نفسه، فلا توجد اي خدمات مقدمة من الأساس فمن اين يأتي هؤلاء العاملين بساعات عمل اضافيه يتقاضون عليها اموال من الدولة في الوقت الذي ينادي و يصرخ و يستغيث جميع اهالي مركز الزرقا من سوء الوضع و الحال ما يعتبر اهدارا واضحآ للمال العام وجب الوقوف عليه و محاسبة المسؤول فهذه الاموال كان من الاولي ان تنفق علي المدن والقري التي تعاني و تعالي بها النداءات و الاستغاثات من شدة الازمات و سوء الحال فلا شئ رد لأصله رغم تحصيل الاموال التي ذهبت ايضا و ذهبت معها السنوات و الأعوام.
[ad id=”1177″]
الوحدة المحلية لمركز و مدينة الزرقا بدمياط لابد ان ينظر اليها المسؤولين خاصه محافظ دمياط الدكتورة منال عوض حيث كثرت حولها الأحداث ما بين معدات و آلات بالجراجات تنتظر التكهين و اموال تهدر بالسوق العمومي و مبالغ مقابل رد شئ لأصله لكن لا شيئا رد ولا أصل عاد لكن الأمور تدهورت و معاناه مواطني المركز كل يوم تزداد و رئيس المجلس ينفق الأموال علي المقربين من موظفيه و رجال المجتمع المدني هم من ينفقون علي بلادهم و يداون جراح اهاليهم.
لذا نأمل من الدكتورة الوزيرة محافظ دمياط ان تحقق في كل ما يحدث و يدور داخل الوحدة المحلية لمركز و مدينة الزرقا و تنقذ مركز الزرقا من الانهيار و تدهور اكثر للحال و ان تاتي برجال قادرون ان يعيدون مركز الزرقا كما كان في الماضي فالزرقا ماضيها كان اللواء
” خليل غازي ” و حاضرها لا يحتاج الي شرح او تعليق.
الوحدة المحلية لمركز و مدينة الزرقا بدمياط لابد ان ينظر اليها المسؤولين خاصه محافظ دمياط الدكتورة منال عوض حيث كثرت حولها الأحداث ما بين معدات و آلات بالجراجات تنتظر التكهين و اموال تهدر بالسوق العمومي و مبالغ مقابل رد شئ لأصله لكن لا شيئا رد ولا أصل عاد لكن الأمور تدهورت و معاناه مواطني المركز كل يوم تزداد و رئيس المجلس ينفق الأموال علي المقربين من موظفيه و رجال المجتمع المدني هم من ينفقون علي بلادهم و يداون جراح اهاليهم.
لذا نأمل من الدكتورة الوزيرة محافظ دمياط ان تحقق في كل ما يحدث و يدور داخل الوحدة المحلية لمركز و مدينة الزرقا و تنقذ مركز الزرقا من الانهيار و تدهور اكثر للحال و ان تاتي برجال قادرون ان يعيدون مركز الزرقا كما كان في الماضي فالزرقا ماضيها كان اللواء
” خليل غازي ” و حاضرها لا يحتاج الي شرح او تعليق.
[ad id=”87287″]