[ad id=”66258″]
بقلم الاعلامي..محمد صبري الشامي
متابعيني الكرام اقدم لكم مقالتي الاسبوعية تضامنا مع من قهرهم الزمن وجار عليهم من جار وسنت من اجلهم القوانيين لتكون سيفا قاطعا على رقبة الرجال وتحرك المشرق والمغرب لينصف مرأة صنفت عالميا بمستنقع النكد وتجمع فيها كل نواقص العقل والدين . لتصبح ذات يوم قيادية او ذات منصب سيادي تتقاضى الاف الدولارات لتنقض كالفك المفترس على زوجها المسكين وتطلب منه نفقة متعة ومؤخر صداق وحضانة اطفال وتذهب لتتزوج بغيره بعد طلاقها وتستنزف منه امواله وهي تعيش في احضان رجل آجر .
خسئتم وبأي عدالة تحكمون يا من قومتم النساء وتحت شعار حريتها كسرتم اعناق أشراف الرجال لتسابقة في الحصول على الوظيفة ويصبح هو العاطل وهي المعيل ولا يسعها الا ان تخلعه كرها وتعسفا لعدم حصولة على وظيفة كوظيفتها.
[ad id=”66258″]
بل وتطالبه بالنفقه دون ادنى نظر لمن سن القوانيين انها تتقاضى أعلى الرواتب ولم يرتفع عنها حتى التكليف.
في أي بلد نجد عامل القمامة عذرا مهندس القمامة محرم عليه أن يتزوج من طبيبية فقط لأنه لم يمتلك ثمن زجاجة العطر التي يغويها به أم لم يأخذ كفايته ليتدرب على ادوات النصب وتجارة الأعضاء .
يامن ترتفع لها القبعات جهلا وحرمانا وذلا وتفتح لها الابواب المغلقة وتوصد في وجة آخرين
ولا تعرف عن البساطة والقناعة شيئا والطمع لعبتها لتخرج لنا كافة الرادحات والوصوليات مأجورات من الخارج على الابواق الاعلامية ليقولون المرأة مظلووووومة وشووووووبش ليدخلو التاريخ كلمة يا عوووومر ويلوثوا اسمها لتسن من خلالهم القوانيين مع ان المر’ المصرية في الأصل تحتقر ان تتحدث هن باسمها ولكنها مسيرة بايم تلك الغاويات .
فقط هي المرأة المصرية فعلا تستحق ارقى المناصب ولكن …. فقط في الجبروت والكذب والخداع والنكد ونقصان العقل والدين والابتذال والابتذاز ويحتجن لإعادة التاهيل النفسي …
عذرا يا أمي فانت مصرية فلن تشفع لك طلقات الولادة يوم القيامة ولا لك اليوم من سمع ولا طاعة .
فكم دعوت ربي أن يبتليني ربي بكم ويبتليكم بي فانا لها وأنا لكم تضامنا مع من قهر رجولته ومصريته على ايديكم داخل الوطن.
تابعوني كل خميس من نهاية كل أسبوع ومقالتي ضد هن وفلمنجا الرجال ضد نساء مصر.