……….
تدلى السعدُ وانبلجَ الصباحُ
بأبهى ما يُزَفُ لنا النجاحُ
تدلى السعدُ وانبلجَ الصباحُ
بأبهى ما يُزَفُ لنا النجاحُ
ليسمعني صدى بسّام طيرٌ…
وصدري راحَ يثملهُ انشراحُ
فهنّأني من الأرياضِ زهرٌ..
لهُ من خدّ بسّام الوشاحُ
يقولُ إليكِ ياأمّي نجاحي
وأدري سوفَ يشملك ارتياحُ
وبين دفاتري ذا وجهُ أمي
يطالعني ويرجوها السماحُ
فكم سهرت وكم صبرت وعانت…
لأنجحَ حيثُ يندملُ الجِراحُ
فياأمي ويا شريانَ روحي..
بكِ الأمجادُ ماارتفعت صراحُ
وماأحلى النجاح يسرُّ أمّاً
لها في مقلتي مالا يُزاحُ