[ad id=”66258″]
كتب : عبدالحميد راشد
”””””””””””””
يتقدم دكتور ممدوح عبدالحكيم رئيس الحركه الشعبيه فى حب مصر بإنذار الهيئه الوطنيه للانتخابات بإجبارها والزامها بفحص ملف مرشح الانتخابات الرئاسيه المهندس موسى مصطفى موسى رئيس حزب الغد والذى نزل بالبراشوت على الشعب المصرى معلنا نفسه مرشحا للرئاسه مسنهزءا بالشعب المصرى والاحزاب السياسيه حيث اسس حمله لدعم السيد رئيس الجمهوريه ووقع على استمارات الحملات الشعبيه من اجل مصر وله تصريحات اعلاميه تدعم الرئيس عبدالفتاح السيسى وبعد كل هذا اصبح خصما مطنعا متلاعبا بعقول الشعب المصرى
نطالب فى الانذار فحص اوارقه حيث ينقصها اصل المؤهل العالى حيث انه صرح فى قناة دريم بأنه يحصل على المؤهل من الخارج ولكنه غير معتمد من المجلس الاعلى للجامعات المصريه (لجنة المعادلات) اى انه لم يعادل مؤهله الذى يدعى انه يحمله
[ad id=”1177″]
مما يسبب الشك لدى الشعب المصرى بصحة المؤهل على اعتبار ان الشهادات العليا من الخارج تعتبر شهاده فخريه ان لم يتم معادلتها من لجنة المعادلات بالمجلس الاعلى للجامعات المصريه ومن ثم بنوجب اعترافه فهو غير حاصل على مؤهل عالى يؤهله للترشيح للانتخابات الرئاسيه كما ينص القانون
اذا نلزم الهيئه الوطنيه للانتخابات بفحص اوراقه واتخاذ القرار المناسب قانونا حفاظا على سمعة وكرامة شعب مصر العظيم
فليس من المعقول ان يكون جزاء وعقاب شعب مصر العظيم الذى أحب رئيسه ان يعاقب بالاهانه وبالاستهزاء بهذا الشكل على علم ومسمع ومرأ الهيئه العليا للانتخابات فى اول اختبار عملى لها بعد تكليفها بالمهمه وتسائل عبدالحكيم هل من المعقول ان يثق شعب مصر فى تلك الهيئه لو تجاهلت طلبه فيما بعد ونحن مقبلون على سلسلة انتخابات اخرى قادمه مثل المحليات والبرلمان
