ننشر لكم وهلى لسان الفوتوسيشن محمود طنطاوي..
عملت على إظهار الجانب الجمالى فى الشعر من خلال التعامل معه كلوحة جمالية من الممكن أن تزيد الشخص ملامج جذابة وليس باعتباره شعر مجعد وذلك من خلال التقاط عدة صور من زوايا مختلفة تعمل على ابراز الجانب المبهج والشكل الجميل وهو ما تحقق بالفعل من خلال جلسة تصوير الفتيات
يؤمن أغلبنا أن الله خلق الإنسان في أفضل صورة ممكنة ، و أيضًا نعتقد جميعًا أن الله لم يخلق أي شىء ناقص أو غير مكتمل ، وإن أراد الله وسمحت مشيئته باختلاف بعضنا عن بعض من حيث الشكل واللون والجنس ، فذلك لحكمة يعلمها الله ، وأكيد هذا الاختلاف سيكون في الأخير للخير ، لأن الله دائمًا مصدر كل خير .
ويعلم جميعنا أن وظيفة المصور هي البحث وتسجيل” الجمال” الموجود فينا ، فتظهر الصور لنا جمال الوجه والشكل
مدة طويلة، والذى شجعنى على ذلك، رصدى لردود فعل بعض الاصدقاء ، وأشخاص كتير أعرفهم، كانوا بيعبروا عن غضبهم من التنمر ضد شعرهم الكيرلى، من خلال نشر بوستات على مواقع التواصل الإجتماعى، كما كنت ألاحظ إستفسار بعض اصدقائئ عن طرق التعامل مع اصحابهم الذين يتعرضوا للتنمر، وكيف تحببها فى شكلها. وعمل المصور محمود طنطاوي علي اظهار جمال شعر الفتيات كلوحة فنيه.
اولا: الميكب ندي حبيشه كانت تساعدني في الميكب للبنات.
اسماء البنات التي تم مشاركتهم معي في السيشن الاخير
١- اماني صلاح
٢ دانيلا
٣. ساره يحي
٤. جومانا
؛٥ مارتينا