أحد الحقائق المخفية عمدا ” إنها الحروب النووية”
حتي يظل الناس يعمهون في خيالات الإنسان البدائي وأسلافه القرود فهل كان أبانا النبي آدم عليه السلام قردا ! إنها نظريات شيطانية صبت في أدمغتنا منذ عقود صبا..
موضوع اليوم شيق ساحر وجذاب دلائله المخطوطات … ومنكروه علماء !!
كل الدلائل في مواقع أثرية مختلفة في بلاد تبعد عن بعضها البعض تماما.. تثبت أنه حدث في تلك المواقع انفجارات ليست عادية..، بل انفجارات نووية يتم استخراج آثارها الي الان
(من زجاج أخضر منصهر )..
هذا النوع من الزجاج لا يوجد إلا في مواقع الاختبارات النووية الحديثة … ولكن مع التعتيم يتم العثور علية في أكثر من بلد مختلف … حتي أهرامات الجيزة وجد بداخلها الزجاج المنصهر الأخضر !! وكل الدلائل تشير أن الأهرام صنعت لتوليد الطاقات المختلفة ومنها الطاقة الذرية ! ..
فهل اتاكم حديث الرامانيا والمهاباراتا وغيرها من النصوص الهندية القديمة ، عن الحرب الشرسة التي حدثت قبل عدة آلاف من السنين بين أطلنطس وحضارة ” راما ” والأسلحة المتطورة الفتاكة وما خلفته من دمار لا يوصف ..، وكيف حملت طائرة صواريخها المدمرة.. ووصف بدقة لما تخلفه القنبلة النووية الحديثة من دمار .. إليكم النصوص:
كانت عبارة عن قذيفة واحدة مشحونة بكل ما يحويه هذا الكون من قوة. ظهر عمود من الدخان واللهب، سطع هذا العمود كما تسطع آلاف من الشموس… بقوة الصاعقة، إنها رسول الموت الجبار الذي حوّل إلى رماد كل سلالة الفريشنيس والأنداكاس ….”
“.. احترقت الجثث ..لدرجة أنه لم يعد ممكناً تمييز أصحابها…سقط الشعر وانقلعت الأظافر،. تكسر الفخار دون سبب،.. وانقلب لون الطيور إلى البياض.. بعد بضعة ساعات. احترق كل شيء يؤكل.. وللهرب من النار.. رمى الجنود أنفسهم إلى الجداول .. كي يغسلوا أنفسهم ومعدّاتهم…..”
( هنا يتحدث عن قذيفة صاروخية محمولة جوا ويصف السنه اللهب ..، وعامود النار ، والصدمات الصاعقة ودرجة الحرارة الهائلة ، ووصف هيئة المصابين من الغبار و المخلفات الإشعاعية الذرية المؤدية إلي التسمم ، وأن الماء كان المهرب الوحيد لمحاولات النجاة..)
هناك مخطوطات كثيرة من بلدان مختلفة تحكي وقائع مماثلة مثل: العراق “بابل”.. كندا .. أمريكا.. المكسيك .. التبت… صحراء غوبي (منغوليا) ..
ولقد قال “روبرت أوبنها يمر” الملقب بوالد القنبلة الذرية في هذا العصر في مناسبة إطلاق أول قنبلة ذرية في عهدنا الحالي :” هذه ليست أوّل مرّة يفجّر فيه الإنسان قنبلة نوويةً !!! ”
فماذا كان يعلم أوبنها يمر والقليلين من أسرار علوم الأولين؟!
الاسم احمد البياسي مؤلف وسيناريست مصري حاصل على بكالوريوس نظم المعلومات الادارية ..