ولي في بلدةِ الأغرابِ بدرٌ…
أطالعهُ،فيمنحني الحبورا
…….
وفي الظل البعيدِ هناكَ لابني…
حبيبتُهُ التي أشتاقُ(نورا)
…….
رفيقةُ دربهِ في كلّ مسرى…
تشاركهُ الصبابَةَ والشعورا
………
أطالعها فتبسمُ لي كصبحٍ….
فكادَ القلبُ شوقاً أن يطيرا
…….
كما بنتي هوىً والله يدري…
ومازالت(نوارُ)لها حضورا
…….
أحقاً قد يُتاحُ بها لقاءٌ..
وتنفحُ من خمائلها العبيرا
……..
سأنظرُ للدروبِ طوال يومي..
بشوقٍ صرتُ أحسبهُ دهورا
Related posts
-
مالا تعرفة عن بروتوكولات حكماء صهيون – التي تُطبق أمام أعينكم ليل نهار؟
بقلم محمد الشامي تنقسم البروتوكولات إلى 24 بروتوكول البروتوكول الأول: الفوضى والتحرّريّة والثورات والحروب... -
إنطلاق النسخة الأولى من قمة الإبداع الإعلامي للشباب العربي تحت عنوان “إعلام يلهم.. شباب يبدع”- غداً
كتب -إبراهبم عوف تنطلق غدا الأحد فعاليات النسخة الأولى من قمة الإبداع الإعلامي للشباب العربي، والتي... -
نجوم الفن في حفل ختام مهرجان نقابة المهن التمثيلية للمسرح المصري
كتب- إبراهيم عوف أختتمت فعاليات مهرجان نقابة المهن التمثيلية للمسرح المصرى، برئاسة الدكتور أشرف زكي،...