ابني بسّام /روعة محسن الدندن /سوريا

مرّتْ لرونقِ زهرِكمْ أنسامُ
تُشفي العليلَ يزفُّها بَسّامُ
……
مَنْ كانَ مِثلي لوأسالَ مِدادَهُ..
عشقاً يذوبُ بحبرِهِ الإلهامُ
…….
ولدي، حبيبي أنتَ سلوةُ خافِقي..
أنتَ الضياءُ متى دجَتُ أيامُ
……
بأجلِّ مِنْ صوتِ العنادِلِ نغمةً..
وألذ ماهزجتْ بهنّ حمامُ
…..
ياساكنِي دارِ الفؤادِ غضارةً…
طربَ الخيالُ وغنّتِ الأحلامُ
……..
وحياتكم قلبي يهيمُ بحبّكم..
صبّاً،وتعرفُ صبوتي الأيامُ
……
أعرضتُ عمّا في الحياةِ لأنّكم..
شهدَ الكؤوسِ متى تلذُّ مُدامُ

Related posts