بقلم محمد صبري الشامي
تستقبل غزة أول أيام شهر رمضان المبارك , بالقصف الإسرائيلي العنيف في هذه اللحظات شمال القطاع !
وبرغم الجرحي والشهداء ما زالت الامهات تنجب خير ما يزكره التاريخ ويلفظه الزمن ليقتلون على ايدي اللقطاء من ابناء الشعب الصهيوني بمباركة الغرب العنصري المساند للاحتلال لمدة تزيد عن خمسين عاما من القهر والذب والهوان ..بل هم الاذلاء هم اللقطاء .
نجد في الوقت نفسه والذي يظهر البعض ويبرر تلك الاعتداء الغاشم على الشعب المحتل بكرهه للمقاومة الفلسطينية او لعنصرية ديانته اومسلم بالهوية انسته الدنيا ثاني القبلتين القدس والذي اسرى اليها الرسول “ًص” .
وليس من الغريب أن يخرج علينا بعض الاعلاميين من مختلف انحاء العالم العربي بل ومن اشخاص فقدوا عقولهم وكرامتهم مقابل مزيد من المال باركته الصهاينه لهم ليخرج من وراءة قطيع من الخراف يناصرون اليهود وبين قوسين “احنا مالنا”.
لا زلت اكررها القدس عربية ..القدس اسلامية ..الارهابي من يساند المحتل ..العقلية العربية هي الارهابية