[ad id=”66258″]
بقلم .. نيڤين ابراهيم
عندما كنت طفله قالت لي أمي : ” السعادة هي هدف الحياة ! ” وعندما ذهبت للمدرسة سألوني يوماً : ” ماذا تريدين أن تصبحي عندما تكبرين ؟ ” فأجبتهم : ” أريد أن أكون سعيده !” فقالوا لي : ” أنت لم تفهمي السؤال !” فقلت لهم : ” بل انتم لم تفهموا الحيااااه !!!! السعادة كلمة الثقة كلمة التفاؤل كلمه الإمتننان كلمه والنقيض من ذلك كله (حزن، إحباط، تعاسة…”كلمة”). إذن: حياتنا بكاملها..كلمة فإذا وجدت أن حياتك تسير على ما يرام وتظللها السعادة، ويكللها النجاح، على الرغم من الأزمات التي إن بدلنا مسمامها
[ad id=”1177″]
لكانت”وقود النجاح” تنســــــــــــــــــاب الكلمـــــــــــــات الطـــــيبة مــــن القــــــــــــــــــــــــــــلوب الصـــــــــــادقة كــــــما تتســـــــــــاقـــط حـــــبات المــــــــطر فتتـــــــرك أثـــــــرا فــي النــــــفوس جمــــيلا كحــــدائـــق مــــن أروع الأزهــــار تســر النــاظــريـن ربــــــــــــي إجعل السعادة في حيــــــــــاتنـــــــــــا ، كـ حُبيبـــــــات المطـــــرتأتـــــــــي بدون مـــوعــــــــد توجَّه بالشكر لله تعالى ثم لنفسك ولأولئك الذين صنعوا السعادة والإيجابية والتفاؤل في حياتك بكلماتهم الطيبات.. فشكراً من الأعماق لهم لأنهم شيدوا مباني شاهقات عمادها النصح وحب الخير لأنفسهم والآخرين. وأما الصنف الآخر الذي يهدم ولا يبني، ولا يقف إلا على العيوب لا لتقويمها ولكن ليغذوها ويوجدوها أحياناً بقصد أو دون قصد، فلا تترد وقل لهم: ” سامحكم الله ” لعل مردود كلمتك في أنفسهم يكون لها القبول لتعديل الاتجاه بـ “كلمة”. واصبحوا لن يفهموا الحياه مثلي اناااااا … !!!!