[ad id=”1177″]
بقلم محمد صبري
أرصد لكم اول باول كافة الاحداث الهامة والكوارث الطبيعية ولكنها تاتي من باب الحكمة والموعظة وخاصة لابناء شعب دمياط فمنهم العنيد والداني والصورة اكبر دليل والتي يظهر بها وكانها كم من الرواق او الطهارة برغم كونها كارثة من الكوارث الطبيعية والمسئولين في غيبوبة تامة ويخشون الخروج خوفا من الاصابة بنزلة برد وليس خوفا من عذاب الضمير بداية من قلة حيلتهم وجهلهم وتقاعسهم .
[ad id=”1177″]
بل ويطال الامر العامة أيضا من الناس فهم النسبة الكبيرة منهم إما مفتعلي مشاكل أو وصوليين …ولكنكم يا شعب دمياط العزيز كنتم قوم تستعجلون ..تستعجلون الرزق علما بما انه آتيكم … تصطنعون النصب مع انه انتم اول من ينصب عليكم …تدعون الفقاقة والفزلكة ولكن هذه المرة بشكل غير لائق ويفتقد للجنتله تخونون انفسكم وللدنيا عاشقون.
فللاسف محافظة دمياط وابنائها قد سبقو المنايفة في طباعهم والصعايدة في فهمهم وتل ابيب في لهفتهم على الاموال وجشعهم فلعل مزيد من السيول والامطار والكوارث الطبيعية تغسل ذنوبهم الا القليل القليل ………يتبع …
[ad id=”1177″]
