[ad id=”1177″]
كتب – محمود مسلم
وأمال عبدالحميد أبوطالب
وفاتن الآنصارى
الجمهورية اليوم “تحاور رئيس لجنة فض المنازعات بالأمانة العامة للجنة الإعلامية بالشرقية لهيئة مكتب سفراء السلام بمصر برئاسة السفيرة الدكتورة هدى عبدالله رئيس هيئة مكتب سفراء السلام والاعلامى محمود مسلم سفير السلام والآمين العام للجنة الإعلامية بالشرقية ليلتقى مع المحاسب عبداللة ربيع والذى يتحدث عن معنا فى حوار بين الماضى والمستقبل عن ثورة يناير وما خلفته لنا من قضايا وايضا العصر الدموى لجماعة الاخوان الإرهابيين و ثورة يونيو العظيمة التى أتت بالرئيس السيسى وبإختيار شعبى بعد ان طالبة الشعب بتلبية رغبتة بالترشح للإنتخابات الرئاسية لإفتقادة الأمن والآمان الذى افتقده أثناء ثورة يناير وعدم الأطمئنان لحكم الأخوان الإرهابيين وبالفعل لبى المشير عبدالفتاح السيسى نداء الجماهير وأصبح على سدة الحكم فقد أحس المصريين بشئ من الآطمئنان والراحة فقد تكاتف معه جميع الآنظمة بالدولة ” الشرطة , والجيش , والشعب وجميع المؤسسات ” لكى يطمئن الشعب ويدرك قيمة الآمن والآمان الذى أفتقده حينما رأى دول بأنظمتها تنهار ولم تشعر بالآمن والآمان وأكبر مثال على ذلك الدول المجاوره او الشقيقة ليبيا والجيش الأول الذى فقد شعبيته بالجيش السورى وهذا اكبر دليل بأن ثورات الربيع العربى التى هزت عروش الدول العربية ماهى الآ مؤامرة دبرت بدقة شديدة وكان هدفها إسقاط الدول العربية واللعب على أوتار الحرية والديموقراطية وهى حكم حق يراد بة باطل فهذا الرجل من أعرق المؤسسات العسكرية فى الدولة واشدها انضباطا وحفاظا على الوطن الغالى ويعد هذا من أهم وأشد الإنجازات وأهمها المؤسسات العسكرية التى يكن لها الشعب المصرى التقدير والإحترام والإجلال حينما استنجد بها نظرا لثقتة الكاملة فى هذه المؤسسة العريقة لتوفير الآمن والآمان ,
وأمال عبدالحميد أبوطالب
وفاتن الآنصارى
الجمهورية اليوم “تحاور رئيس لجنة فض المنازعات بالأمانة العامة للجنة الإعلامية بالشرقية لهيئة مكتب سفراء السلام بمصر برئاسة السفيرة الدكتورة هدى عبدالله رئيس هيئة مكتب سفراء السلام والاعلامى محمود مسلم سفير السلام والآمين العام للجنة الإعلامية بالشرقية ليلتقى مع المحاسب عبداللة ربيع والذى يتحدث عن معنا فى حوار بين الماضى والمستقبل عن ثورة يناير وما خلفته لنا من قضايا وايضا العصر الدموى لجماعة الاخوان الإرهابيين و ثورة يونيو العظيمة التى أتت بالرئيس السيسى وبإختيار شعبى بعد ان طالبة الشعب بتلبية رغبتة بالترشح للإنتخابات الرئاسية لإفتقادة الأمن والآمان الذى افتقده أثناء ثورة يناير وعدم الأطمئنان لحكم الأخوان الإرهابيين وبالفعل لبى المشير عبدالفتاح السيسى نداء الجماهير وأصبح على سدة الحكم فقد أحس المصريين بشئ من الآطمئنان والراحة فقد تكاتف معه جميع الآنظمة بالدولة ” الشرطة , والجيش , والشعب وجميع المؤسسات ” لكى يطمئن الشعب ويدرك قيمة الآمن والآمان الذى أفتقده حينما رأى دول بأنظمتها تنهار ولم تشعر بالآمن والآمان وأكبر مثال على ذلك الدول المجاوره او الشقيقة ليبيا والجيش الأول الذى فقد شعبيته بالجيش السورى وهذا اكبر دليل بأن ثورات الربيع العربى التى هزت عروش الدول العربية ماهى الآ مؤامرة دبرت بدقة شديدة وكان هدفها إسقاط الدول العربية واللعب على أوتار الحرية والديموقراطية وهى حكم حق يراد بة باطل فهذا الرجل من أعرق المؤسسات العسكرية فى الدولة واشدها انضباطا وحفاظا على الوطن الغالى ويعد هذا من أهم وأشد الإنجازات وأهمها المؤسسات العسكرية التى يكن لها الشعب المصرى التقدير والإحترام والإجلال حينما استنجد بها نظرا لثقتة الكاملة فى هذه المؤسسة العريقة لتوفير الآمن والآمان ,
[ad id=”1177″]
وثانياً : انجازات الرئيس السيسى الذى قام بالتركيز على البنية التحتيه للدولة التى كانت شبة منهاره او اصابها الهيرم حيث قام بعمل اهم الإنجازات كان منها انتعاش الإقتصاد المصرى وإقامة المشاريع العملاقة وكانت أولى اهتماماته المواطن البسيط والإرتقاء بكافة النواحى الحياتية فأصبحت مصر لها مكانة مرموقة بين دول العالم العربى والإوربى بل أعاد مكانتها وريادتها بين الشعوب ,
ثالثا: وعلى الصعيد العسكرى نظرا للمكانه العسكرية فهو أبن من ابنائها فقام على تسليح الجيش المصرى بأحدث الأسلحة المتطورة بعد أن قام بتشيكل لجنة قومية وبتعدد مصادرها لتسليح الجيش وعدم الاعتماد على أى جه اخرى بتسليحة
رابعاً: وعلى الصعيد الآجتماعى فقام بالإهتمام بشئون المواطن البسيط ومساندتة برفع المعاشات وزيادة الدعم لكل فرد فى الأسر المصرية ليصل لــ 50 جنية لكافة برغم إحتياج الدولة لكل هذه المليارات التى تنفق شهريا لدعم المواطنين وحاليا يدرس قانون التأمين الصحى لكافة المصريين الذين لم يتمتعوا بهذه الخدمة فيسعى دائما هذا الرجل من اجل رفع شأن مصر وشعبها أمام العالم العربى والأوربى أجمع لوجود مكانتها الحقيقية كدولة رائدة للعالم العربى ,
[ad id=”1177″]
خامساً : اما على المستوى الآفريقى أعاد ما اتلفة الزمن ولقد أصبحت لمصر قراراً سياسيا بين جميع الدول لما قدمة من مشروع القدس أمام الأمم المتحدة والذى لاقى صدى واسع والذى اجمع علية 125 دولة من إجمالي 195 وهذا قرار مصرى خالص فقد سردنا جزء ضئيل من انجازات الرئيس السيسى سواء القوى السياسية والأقتصادية والعسكرية ولذلك نؤيدة لفترة رئاسية جديدة لما لاقى حب جماهيرى وشعيى له خلال هذه الفترة الزمنية القليلة فهذا الرجل أحب الشعب واخلص له وتفانى فى واجبة فأحبة الشعب وقام بتأيدة لفترة جديدة مملؤة بالإنجازات فنعم نأيدة ونبارك خطواتة .
[ad id=”1177″]