[ad id=”1177″]
بقلم الداعيه الإسلامي الشيخ وائل أبو جلال
يقول اليهود كما جاء في التلمود أحب سليمان نساء غريبة كثيرة مع بنت فرعون، مؤابيات وعمونيات وآدوميات وصيدونيات وحثيات، من الأمم الذين قال عنهم الرب لبني إسرائيل: لا تدخلون إليهم، وهم لا يدخلون إليكم لأنهم يميلون قلبكم وراء لآلهتهم، فالتصق سليمان بهؤلاء بالمحبة، وكانت له سبع مائة من النساء السيدات، وثلاث مائة من السراري، فأمالت النساء قلبه كما أن تعاليم التلمود تحض على الفسق والفجور والانحلال أحوال المرأة في التلمود:
(إن الزنا بغير اليهود ذكورا كانوا أو إناثا لا عقاب عليه لأنهم من نسل الحيوانات
[ad id=”1177″]
ولا يحق للمرأة اليهودية في التلمود أن تشكو زوجها إذا ارتكب الزنى في منزل الزوجية وليس لها الحق في أن تطلب الطلاق مهما كانت عيوب زوجها حتى لو ثبت عليه الزنى وإذا لم يكن للزوجة لدى زوجها موقع القبول والرضا وظهر منها ما يشينها فإنه يكتب إليها ورقة طلاقها ويخرجها من منزله متى شاء.. ..
[ad id=”1177″]
لكن أخطر ما ورد في التلمود في هذا الموضوع هو ما ذكر من فقرات حول الدور المرسوم للمرأة اليهودية وما يجب أن تقوم به ليحارب الناس بعضهم بعضاً فيكون لليهود الكلمة العليا في الدول والعالم ومنها نقرأ ما يلي: –
(نحن شعب الله في الأرض.. وقد فرقنا الله لمنفعتنا.. ذلك لأن الله سخر لنا – الحيوان الإنساني – وأهل كل الأمم والأجناس.. سخرهم لنا لأننا نحتاج نوعين من الحيوانات: نوع أخرس كالدواب والأنعام والطيور، ونوع ناطق كالمسيحيين والمسلمين والبوذيين وغيرهم من أمم الشرق والغرب.. وسخر هؤلاء لخدمتنا وفرقنا في الأرض لنمتطي ظهورهم ونحركهم كما نشاء ونستغل علومهم وفنونهم لمنفعتنا.. لذلك يجب علينا أن نزوج بناتنا الجميلات للملوك والأمراء والوزراء والعظماء.. وأن ندخل أبناءنا في الديانات المختلفة.. لتكون لنا الكلمة العليا في الدول والحكومات فنوقع بينهم.. وندخل عليهم الخوف.. ليحارب بعضهم بعضا ومن ذلك كله نجني أكبر الفوائد
[ad id=”1177″]