كبت:الشيماء منصور
إنفردت القرية البدوية بملامح الحياة البدوية بما فيها من طقوس تجد الخيمة البدوية الكبيرة التى تحتضن مهرجانات الشعر البدوى التى يتميز به أهل البادية كما تحتضن مهرجانات للشعر البدوى من مختلف الدول العربية وتم تصنيعها من صوف الإبل والأغنام ذات الألوان المزركشة الأحمر والأبيض والأزرق الداكن والأصفر لتحاكى الطبيعة البدوية .
حيث تكمن ” القرية البدوية ” فى منطقة وادى الرمل غرب مدينة مرسى مطروح بحوالى 10 كيلو متر تقع القرية البدوية التى أنشأها الحاج عطية شتا من قبيلة العجنى أحد القبائل الكبرى بالصحراء الغربية واستغرق بناءها أكثر من 10 سنوات والذى يقول أنه فكر فى بناء القرية البدوية للحفاظ على التراث الشعبى البدوى وخوفا عليه من الاندثار.
كما تجد بالقرية الصخور والنباتات الطبية والعطرية والبرية فى كل مكان وكأنك فى الصحراء التى تعلم الإنسان الصبر والحب والأمل من حروفها .
وتضم القرية كهف للملح تم بناءه بالكامل من مادة الملح للاسترخاء لأول مرة بمنطقة الصحراء الغربية .
ويبدو أن القرية البدوية ستكون أحد أهم علامات السياحة العالمية بمدينة مرسى مطروح والتى ذاع صيتها خلال اللأيانم الماضية باحتضانها العديد من المهرجانات الأدبية والثقافية وكذلك المؤتمرات والندوات الشعرية ومسابقات الهجن والفروسية .
فى منطقة وادى الرمل غرب مدينة مرسى مطروح بحوالى 10 كيلو متر تقع القرية البدوية التى أنشأها الحاج عطية شتا من قبيلة العجنى أحد القبائل الكبرى بالصحراء الغربية واستغرق بناءها أكثر من 10 سنوات والذى يقول أنه فكر فى بناء القرية البدوية للحفاظ على التراث الشعبى البدوى وخوفا عليه من الاندثار.
تنفرد القرية البدوية بملامح الحياة البدوية بما فيها من طقوس تجد الخيمة البدوية الكبيرة التى تحتضن مهرجانات الشعر البدوى التى يتميز به أهل البادية كما تحتضن مهرجانات للشعر البدوى من مختلف الدول العربية وتم تصنيعها من صوف الإبل والأغنام ذات الألوان المزركشة الأحمر والأبيض والأزرق الداكن والأصفر لتحاكى الطبيعة البدوية .
ويوجد كهف الملح ، الذى يطلق علية ” كهف الاسرار”، نظرا لاحتوائة على مواد تساعد فى التخلص من الامراض الجسدية والطاقة السلبية، فيتحول الانسان لشخص جديد خالى من الامراض النفسية والجسدية . .