بقلم/عمرو عادل حمدان
كما عودناكم من قبل حديثنا كان في حيز الرياضه ولكن لا استطيع الكتابه في الرياضه ولا اي شيء اخر ولنا اخوه مستضعفين في فلسطين والحديث هنا عن غزه
والاشياء التي تحدث فيها من خلال العدوان الصهيوني اليهودي على فلسطين العربيه وهنا نقول لا انسانيه ولا رحمه في قلوب اليهود ونحن العرب صامتون نشاهد من بعيد وقد اعطانا الله القدس الشريف هبه من عنده تخيل معي انك موجود وياتي عدو ويستبيح هذا البيت ويقتل كل من في هذا البيت ولك اخ موجود لا يريد الدفاع عنك ما شعورك حين هذا مثل بسيط للعرب واقفون مكتوب الايدي لمشاهده فلسطين اللهم انصر فلسطين وثبتهم وكلهم لا عليهم خذلان وضعف ولا مبالاه من الدول العربيه اتجاه فلسطين افيقوا ايها العرب الحق والحق اقول لا يمكن السكوت ولنا امهات وابناء واخوه واباء في غزه مشردون ليس لهم ماوى ولا كساء ولا دواء ولا لهم اي حق في الحفاظ على الارض مستضعفين ويلجئون لنا كاخوه ونحن لا نستجيب النداء ايها العرب الجبناء القدس هبه الله لنا احموها هي بلد مثل الجوهره النادره لا تضيعوها لا اكتفي من وصفها انها جنه خضراء على الارض تكفي ان صلوا فيها جميع الرسل هي الارض المباركه اللهم انصر فلسطين كيف تستطيعون النوم يا حكام العرب وتسمعون اجيك نيران غزه الان واجيك احتراق اطفالها كيف تنامون الليل ودم غزه يورق العالم بينما شخيركم محاط سخريه وشعوب الارض هل سمت باقيه من مواقف او رجوله
عن نفسي القدس هبه الله للمسلمين وانا اعشق هذه المدينه لم ازورها حتى الان ولكن لي فيها اخوه قالوا عنها الكثير فهي هبه من عند الله فانصروها ينصركم الله والله ان البكاء والدعاء لا يكفينا سامحونا مقصره ايدينا وبعد المسافات ولا نقول الا كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم هواكم الله وحفظكم الله نصركم الله ايدكم الله ثبتكم الله اللهم انصر فلسطين