فيلم Fast X 2023.. وأخيرا الفيلم الأول من آخر جزء في سلسلة أفلام السرعة والغضب

في هذا الجزء الأخير من سلسلة أفلام السرعة والغضب الذي سيكون مقسّم إلى جزئين؛ الأول سيصدر هذه السنة والثاني السنة المقبلة، يتم استهداف دوم توريتو وعائلته هذه المرة من طرف ابن تاجر المخدرات هيرنان رييس الباحث عن الانتقام.

تفاصيل الفيلم

تاريخ الإصدار: 19 مايو 2023
تصنيف الفيلم: أكشن/جريمة/غموض
المخرج:
- لويس ليترير
- من أفلامه السابقة:
  - The Takedown (2022)
  - Lupin (2021)
  - The Brothers Grimsby (2016)
  - Now You See Me (2013)
  - Clash of the Titans (2010)
  - The Incredible Hulk (2008)
  - Transporter 2 (2005)
  - Unleashed (2005)
  - The Transporter (2002)
أبطال الفيلم: فين ديزل . جايسون موموا . جيسون ستاثام . ميشيل رودريغيز . تشارليز ثيرون . بري لارسون . جون سينا . جوردانا بروستر . تيريس جيبسون . لوداكريس
ميزانية الإنتاج: 340 مليون دولار

ميزانية الإنتاج: 340 مليون دولار

معلومات حول الفيلم

يعتبر هذا الجزء العاشر من السلسلة هو أغلى وأكثر الأجزاء تكلفة من ناحية ميزانية الإنتاج، حيث وصلت الميزانية لحوالي 340 مليون دولار.

كان مقررا أن يكون هذا الجزء العاشر هو آخر جزء في السلسلة، ورغم أنه كذلك، إلا أن شركة الإنتاج والتوزيع Universal Pictures قامت بتقسيمه إلى جزئين؛ الأول هو هذا العاشر الذي يصدر هذه السنة، والثاني الذي هو الجزء الحادي عشر سيصدر السنة المقبلة.

بسبب الخلاف والصراع الذي وقع بين بطل السلسلة “فين ديزل” والنجم الآخر “دواين جونسون” الذي كان عنصرا مهما في القصة في الأجزاء السابقة، وبسبب التحكم الكبير لفين ديزل في السلسلة بأكملها، قام هذا الأخير بالضغط على شركة الإنتاج لقتل شخصية دواين جونسون في القصة انتقاما منه بسبب الخلاف بينهما.

بسبب الخلاف بين “فين ديزل” والمخرج “جاستن لين” الذي أخرج الجزء التاسع والسادس، قام هذا الأخير بالاستقالة من كرسي الإخراج مباشرة بعد أن تم البدأ في التصوير بأسبوع، وقدم تم استبداله بالمخرج “لويس ليترير”.

في هذا الجزء العاشر، سنشاهد ظهور شخصيات جديدة في السلسلة، وعودة شخصيات قديمة؛ أولها الظهور الأول للممثلة بري لارسون بطلة أفلام Captain Marvel من عالم مارفل السينمائي، كذلك الممثل جايسون موموا بطل فيلم Aquaman من عالم دي سي السينمائي. ثم سنرى أيضا عودة الممثلين جيسون ستاثام و جون سينا.

هناك مشهد قتال في الفيلم، ويظهر كذلك في التريلر، بين شخصية الممثلة ميشيل رودريغيز وشخصية الممثلة تشارليز ثيرون، تم تصويره بدون مخرج! بالتحديد عندما استقال المخرج جاستن لين. وقد تم تصويره بالاعتماد فقط على توجيهات فين ديزل وطاقم التصوير.