في حادثة فريدة من نوعها ولا تكاد تتكرر مع اناس بعينهم من حين لآخر وما تلبث أن تظهر الا في الصور الخاطفة ولكن لبعض الاشخاص بعينهم .
ودون غيرهم ميزهم الله بالصلاح وتظهر تلك الهالة المضيئة وشعاع النور يتمركز على رأسهم اينما ذهبو تلاحقهم البركة على حد وصف بعض العاملين على مقام سيدي “أحمد البدوي ” وسيدي “مجاهد” بطنطا غربية.
وحتى عند تبديل الاماكن مع المستشار علاء السيد عبدالهادي وبعض السادة الحضور لتبين الامر نجد الهالة تلاحقه اينما ذهب وما لبث عبدالهادي ان انصرف قبل أن يحتشد الناس من أجله أو يتجمعون حوله ليصبح مقامه بجوار الاسياد واولياء الله الصالحين نظرا لانشغاله الشديد في الايام الاخيرة بأعماله وسط الجماهير العريضة بمحافظة الشرقية في الوقت الحالي.
