متابعة-رشا حافظ
تحتفل القرية الفرعونية على ضفاف النيل بعيد (الحب سد) وهي أحتفاليه تتويج اقامها المصريين القدماء لتتويج الملك بعد مرور ٣٠عام على حكمه للبلاد ،
وتعرض القرية الفرعونية طقوس الاحتفالية على ضفاف النيل وفي المعبد بمشاركة الزائرين المصريين والسائحين .
ومن جانبه اكد مجدي الزيات مديرالقرية اهتمامه باحياء التاريخ المصري بجميع طقوسه وتفاصيله بعرض تمثيلي شيق .
هذا وتستقبل القرية الفرعونية زوارها من جميع الجنسيات بأنشطة سياحية جديدة ومتنوعة لدعم حركة السياحة باعتبارها أهم المزارات السياحية المعبرة عن الثقافة المصرية بشكلها الحي.
وتؤكد إنجي الفرماوي المستشار الإعلامي للقرية الفرعونية اهتمام القرية في تطوير الأداء التمثيلي التي تقوم به القرية لتجسيد الحياة الفرعونية.
وتتنوع الأنشطة السياحية المقامة لتشمل المسرحيات الفرعونية مثل مسرحية اخناتون، التتويج الملكي بعيد حب سد ، مسابقة الأطفال ، عروض الماريونيت ، عروض الفنون الشعبية والتنوره بالاضافة استمرار القرية بعرض التاريخ المصري القديم والحديث في المتاحف ومنها المتحف الإسلامي والمتحف القبطي ، متحف الحضارات ، المخترعين ، التراث ، ومن المتاحف الفرعونية: متحف بناة الاهرامات ، متحف المراكب الشمسية ، متحف التحنيط ،كما يعرض التريخ الحديث باحداثه المصورة في المتاحف : جمال عبد الناصر ،انورالسادات
،العائلة المالكة .
بالاضافة الى المشاهد التمثيلية التي تقام على ضفاف النيل عبر المراكب النيلية لعرض حياة المصريين القدماء في شكلها التمثيلي الحي بالملابس الفرعونية وأهم الصناعات التي برع فيها المصريون دعما لتنشيط حركة السياحة المصرية.