كتب/
الإعلامى حسام عبد الجواد
ننعي وبخالص الاسى عريس الجنة
الشاب الصائم/على محمد على عباس عن يمر يناهز 18 عام
من أصعب الأمور التى يقع فيها اى انسان فى الحياة ألا و هى وفاة شخص قريب أو عزيز لك فالموت هو أصعب فراق و لا احد يستطيع أن يتخطى هذا الألم إلا بالصبر و الإحتساب لله و بهذة المرحلة يصبح الحزن و الالم مرافق لنا فى كل يومنا لذلك الاقربون يخففون علينا هذا الألم بعبارات تساعدنا بخطى هذه الأزمة رحم الله أناس فرحت بهم الدنيا حين زينوها و إستقبلتهم الأرض بالبشرى من الرحمن و هذا هو عريس الجنة الشاب الصائم الذى الفطرة الله فى جنته إن شاء الله و كان آخر لقائه بربه بعد صلاة العصرو بعد أن أدى الصلاة توفاة الله فى عمله الذى كان يعول أسرته و كان بارا بوالديه
نسأل الله أن يجعل قبره روضه من رياض الجنه يسكنها إلى حين الموعد الأكبر
أعزكم الله و أصبركم على فراقه و تقبل منه صالح العمل ونجاه
وجعل معه النور أنيسا و صاحبا حتى جنات النعيم
وهذا فضلاً و ليس أمراً بشأن هذا الشاب كان بارا بوالديه و هو المسؤول عن الأسرة
نطلب من الاب و الإنسان والاب فخامة الرئيس/عبد الفتاح السيسي
أن ينظر إلى هذى الأسرة بنظرة العطف التى تعودنا عليها من فخامة الرئيس
الاب لكل المصريين
و زير الشئون الاجتماعية أن يكون لوالدة معاش من الشئون الاجتماعية
نشكركم جزيل الشكر لكل من ساهم في إسعاد هذة الأسرة