كتبت : مني أحمد
قدمت السيدة “دينا.م” شكوي إلي وزارة التنمية المحلية وقيدت برقم 1222 وتضمنت تضررها من العقار المخالف المقام علي قطعة الأرض رقم 44 بحوض قلعة البلح وقالت في شكواها أن المدعو شعبان قناوي فرغلي قاما بإنتهاك الأرض والبناء عليها بدون وجة حق وقد صدر قرارات إزالة للعقار سالف الذكر بأرقام 934 و 948 لسنة 2014 والقرار رقم 619 لسنة 2016
وأرسلت الوزارة خطاباً لديوان عام محافظة أسيوط للإستعلام عن هذا الأمر وعن البناء المخالف وصدور قرارات إزالة من عدمه
وأشارت “دينا.م” إلي أنه تم إرسال الخطاب برئاسة اللواء محمود رمضان رئيس قطاع شئون مكتب الوزير
وفي ذات السياق أضافت “دينا.م” إلي أن الوحدة المحلية قامت بكتابة تقرير وأرسلته للوزارة وتضمن هذا التقرير معلومات كاذبة وهي وجود نزاع قضائي بين الطرفين وتعذر وصول المعدات إلي العقار المراد إزالته لضيق الشوارع وهذا علي خلاف الحقيقة
ومن جانبه أضاف باحث قانوني بالوحدة المحلية بأبوتيـج – رفض ذكر أسمة – بأن الوحدة المحلية ليست جهة اختصاص وفحص في الملكية وأن امتثالها كجهات قضائية وخروجها عن مضمون الشكوي وكتابة تقرير بهذا الشكل وإرساله للوزير يمثل أنتهاكا للقانون المنظم للإدارة المحلية .
قدمت السيدة “دينا.م” شكوي إلي وزارة التنمية المحلية وقيدت برقم 1222 وتضمنت تضررها من العقار المخالف المقام علي قطعة الأرض رقم 44 بحوض قلعة البلح وقالت في شكواها أن المدعو شعبان قناوي فرغلي قاما بإنتهاك الأرض والبناء عليها بدون وجة حق وقد صدر قرارات إزالة للعقار سالف الذكر بأرقام 934 و 948 لسنة 2014 والقرار رقم 619 لسنة 2016
وأرسلت الوزارة خطاباً لديوان عام محافظة أسيوط للإستعلام عن هذا الأمر وعن البناء المخالف وصدور قرارات إزالة من عدمه
وأشارت “دينا.م” إلي أنه تم إرسال الخطاب برئاسة اللواء محمود رمضان رئيس قطاع شئون مكتب الوزير
وفي ذات السياق أضافت “دينا.م” إلي أن الوحدة المحلية قامت بكتابة تقرير وأرسلته للوزارة وتضمن هذا التقرير معلومات كاذبة وهي وجود نزاع قضائي بين الطرفين وتعذر وصول المعدات إلي العقار المراد إزالته لضيق الشوارع وهذا علي خلاف الحقيقة
ومن جانبه أضاف باحث قانوني بالوحدة المحلية بأبوتيـج – رفض ذكر أسمة – بأن الوحدة المحلية ليست جهة اختصاص وفحص في الملكية وأن امتثالها كجهات قضائية وخروجها عن مضمون الشكوي وكتابة تقرير بهذا الشكل وإرساله للوزير يمثل أنتهاكا للقانون المنظم للإدارة المحلية .
