لقد زكرها الله في القران اكثر من مرة شعبها وجيشها وشرطتها في رباط الى يوم القيامة ..
من منطلق ذلك اكتب اليكم مقالتي المتواضعة في حب مصر والتي لا يغفل لي جفن حتى اطمئن على سلامتها عبر القنوات الرسمية المصرية والتي اشهد بنزاهتها وليس بمن هم يفسرون الحرية بوجهة نظرهم الشخصية وما يضعون انفسهم موضع القلة المندسة.
سيدي الرئيس انت لنا ونحن لك ولم نشعر بالامن والامان لحظة الا في عهدك وتكاد تكون المرة الاولى والتي تتوحد فيها قوة الجيش والشرطة وجميع المؤسسسات لتظهر وطنيتها وحبها المفرض لمعالي الرئيس عبدالفتاح السيسي.
ومن الرائع في الامر نجد الايثار لاولي الامر ومن ولاهم الله امورنا نحن المصريين واتاهم الله الملك ليكونو حصنا منيعا لكل عدو متربص في الداخل والخارج .
ومصر من حكم وضعها وموقعها الاستراتيجي في الشرق الاوسط من ناحية والعالم اجمع من ناحية اخرى نجد استقرارها من استقرار المنطقة باكملها وامان شعبها وطيبته لا تحتاج سوى قيادة واعية مثل ما نعيشها حاليا .
ومن المعروف عن الشعب المصري انه شعب واعي مطيع لولي امره ما دام يحكمه بمنهجية تعطي كل ذي حق حقه وتردع كل خارج عن القانون محله .
تحيا مصر ..تحيا مصر .. تحيا مصر