[ad id=”66258″]
بقلم الشيخ شوقي محمد
خادم القرآن الكريم
يجوز لك أن تشغل القرآن قبل النوم وتنام والقرآن يقرأ،
وتشغيل القرآن في البيت سبب لطرد الشياطين، وحلول البركة في البيت.
يجوز لك أن تشغل القرآن فى البيت حتى لو كنت خارج البيت.
يجوز لك أن تقرأ القرآن حتى لو لم تعرف أحكام التجويد، ولكن الذي يقرأ بالتجويد ثوابه أكثر.
إذا كانت القراءة ثقيلة عليك لك أجران
يسن لك أن تقرأ القرآن حتى لو لم تفهم معناه
أحيانا وانت تقرأ أو تسمع القرآن تحدث قشعريرة لجلدك
هذا دليل على الايمان قال تعالي { تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم }
#سماعك للقران لك ثواب عليه قد يصل الى مثل ثواب القارئ، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول { إني أحب أن أسمعه من غيري }
الحرف الذى تقرأه من القرآن لك عليه عشر حسنات،والله يضاعف لمن يشاء.
إذا تعلمت أحكام التجويد تكون يوم القيامة مع السفرة الكرام البررة
القرآن له تأثير شديد على القلوب لكن المعاصى تحجب هذا التأثير
(كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون)
تدبر القرآن مطلوب ولك عليه ثواب،قال تعالي { أفلا يتدبرون القرآن أم علي قلوب أقفالها }
سماع القرآن أو قراءته من الحفظ لا يشترط له الوضوء، أما القراءة من المصحف فيشترط لها الوضوء قال تعالي { لا يمسه إلا المطهرون }
يجوز لك القراءة من الهاتف بدون وضوء، لأن الهاتف لا يأخذ أحكام المصحف.
سماع الغناء يذهب حلاوة القرآن من القلب، فالذي يكثر من سماع الغناء يحرم من تذوق حلاوة القرآن.
اجتهد أن تجعل في هاتفك القرآن، والمقاطع القرآنية للقراء الذين تحبهم، واستمع اليها في شغلك، وانت تسير في الطرقات، وأنت في السيارة، وأماكن الانتظار،
#وأخيرا استبدل مافي الكمبيوتر والتليفون بالقرآن، أو أناشيد دينية.
وإذا كان يمكنك أن تحفظ من القران فلا تحرم نفسك، وابدأ في حفظ القرآن علي شيخ حتي ولو كان سنك كبيرا، فقد حفظ كثير من الناس القرآن وهم في سن كبير.
إذا قرأت المنشور فقل سبحان الله وبحمده