[ad id=”66258″]
عبدالحميدشومان
صراع السلطتين وعواقبه
كثر في الآونة الأخيرة العديد من التساؤلات في أذهان البعض على إثر مشاحنات بين التشريعي والتنفيذي ولا شك أن هذه التساؤلات لم تأتي من فراغ ربما احساس من المواطن بعدم التناغم بين السلطتين.. ولم يأتي هذا الاحساس من فراغ ربما لما يلحظه المواطن من قصور وتردي فيما كان يطمح أن يقدمه مرشحه رغم أن الدستور قام بتوزيع الأدوار لكل من التشريعي والتنفيذي وحدد العلاقة فيما بينهم لما يخدم الوطن والمواطن إلا أن المواطن الذي خرج إلى صناديق الانتخابات البرلمانيه كان لدي كلن منهم طموحاته.فمنهم من خرج حبا ومنهم من خرج غيرة ومنهم من خرج عنيدا أي ليس حبا في شخص ولكن كرها للآخر واهمهم من خرج قافشا أي قابضا ومستفيدا رافعا شعار مالهم حل لنا بعد الانتخابات مش هطول منهم حاجه..وهذا النوع من الناخبين الذي يعيش يوم بيوم والأرزاق علي الله.
صراع السلطتين وعواقبه
كثر في الآونة الأخيرة العديد من التساؤلات في أذهان البعض على إثر مشاحنات بين التشريعي والتنفيذي ولا شك أن هذه التساؤلات لم تأتي من فراغ ربما احساس من المواطن بعدم التناغم بين السلطتين.. ولم يأتي هذا الاحساس من فراغ ربما لما يلحظه المواطن من قصور وتردي فيما كان يطمح أن يقدمه مرشحه رغم أن الدستور قام بتوزيع الأدوار لكل من التشريعي والتنفيذي وحدد العلاقة فيما بينهم لما يخدم الوطن والمواطن إلا أن المواطن الذي خرج إلى صناديق الانتخابات البرلمانيه كان لدي كلن منهم طموحاته.فمنهم من خرج حبا ومنهم من خرج غيرة ومنهم من خرج عنيدا أي ليس حبا في شخص ولكن كرها للآخر واهمهم من خرج قافشا أي قابضا ومستفيدا رافعا شعار مالهم حل لنا بعد الانتخابات مش هطول منهم حاجه..وهذا النوع من الناخبين الذي يعيش يوم بيوم والأرزاق علي الله.
[ad id=”1177″]
ولكي لا اذهب إلى منحنى آخر عن موضوع الخلط بين التشريعي والتنفيذي فى كثير من الحالات التي تجعل التساؤل عن سبب وجود هذه الأجواء المشحونه بصفة مستمرة بين السلطتين التشريعية والتنفيذية ولا أعني الكل هنا ولكن على الأقل ربما البعض رغم أن لكل منهما صلاحياته اختصاصاته التي حددها الدستور و بعيدا عن الأسلحة التي تملكها كل سلطه يتعامل بها تجاه الآخر مما يؤثر سلبا على المجتمع ..وتهديد مصلحة المواطن كما أعتقد أنا على المستوى الشخصي وتعكير العلاقة بين السلطتين والمتمثل في الخط بين دور كل منهما فالتشريعي يطلب من التنفيذي بعض أعمال التلميع ليظهر أمام أهل دائرته بإنجاز معين والتنفيذي يبحث عن بوليسية شحن ليصدر لأهالي دائرة التشريعي أن مرشحكم الذي التففتم حوله عاجز في مساعدته للنهوض بمدينتكم وانا فقط الذي اقدر والناتج المضمون من هذا العداء خسارة المواطن لأبسط حقوقه في طريق ممهد أو وسيله نقل من والي عمله أو جماعته.
رقابي ةتشريعي
إن الدور المنوط به النائب من قبل الدولة وبنص دستوري رقابي على الحكومة ومناقشة الميزانية وتشريعي في تشريع قوانين وقرارات أما الدور المنوط به النائب من قبل ناخبية توظيف البت وعداد نور ومية لمبنى مخالف وخروج توك توك مقبوض عليه واثنين متخانقين يقوم باعت واحد من اتباعة ويمضي الطرفين وصولات أمانه وفي الاخر العفي يكسب والأهم لو عيل ممسوك بسيجارة بانجو أو حتة حشيش أو راكب مكنة شمال النائب يروح يخرجه هذا ما يريده البعض من النائب وللأسف أعتقد أن هناك من يقع منهم في تلك الأخطاء الجثام لكسب ثقة ناخبيه ليثبت لهم أنه قوي تمهيدا لدورة قادمة… ومن النواب من أدرك أنها دورة ولن تتكرر فاعطي المجلس حقه بالموافقة على كل ما يتم طرحه وأخذ يغازل الحكومه وتربيط علاقات وبيزنس لتأمين مستقبله القادم..لأنه على يقين بعدم الرضا من أهل دائرته..حيث لم يرون منه خطة لزيادة ميزانية لتنمية مدينتهم أو مشروع قومي يخدم أبنائهم .
كثيرا من الخلط يحدث في مهام التشريعي والتنفيذ.ولكل منهم اختصاصات تضمنها الدستور دون أن يجور أحدهم على اختصاصات الآخر… لأن في الآخر التشريعي بحصانته يكسب التنفيذي أي موظف الحكومه..الذي يراقبه التشريعي ..
ولكي لا اذهب إلى منحنى آخر عن موضوع الخلط بين التشريعي والتنفيذي فى كثير من الحالات التي تجعل التساؤل عن سبب وجود هذه الأجواء المشحونه بصفة مستمرة بين السلطتين التشريعية والتنفيذية ولا أعني الكل هنا ولكن على الأقل ربما البعض رغم أن لكل منهما صلاحياته اختصاصاته التي حددها الدستور و بعيدا عن الأسلحة التي تملكها كل سلطه يتعامل بها تجاه الآخر مما يؤثر سلبا على المجتمع ..وتهديد مصلحة المواطن كما أعتقد أنا على المستوى الشخصي وتعكير العلاقة بين السلطتين والمتمثل في الخط بين دور كل منهما فالتشريعي يطلب من التنفيذي بعض أعمال التلميع ليظهر أمام أهل دائرته بإنجاز معين والتنفيذي يبحث عن بوليسية شحن ليصدر لأهالي دائرة التشريعي أن مرشحكم الذي التففتم حوله عاجز في مساعدته للنهوض بمدينتكم وانا فقط الذي اقدر والناتج المضمون من هذا العداء خسارة المواطن لأبسط حقوقه في طريق ممهد أو وسيله نقل من والي عمله أو جماعته.
رقابي ةتشريعي
إن الدور المنوط به النائب من قبل الدولة وبنص دستوري رقابي على الحكومة ومناقشة الميزانية وتشريعي في تشريع قوانين وقرارات أما الدور المنوط به النائب من قبل ناخبية توظيف البت وعداد نور ومية لمبنى مخالف وخروج توك توك مقبوض عليه واثنين متخانقين يقوم باعت واحد من اتباعة ويمضي الطرفين وصولات أمانه وفي الاخر العفي يكسب والأهم لو عيل ممسوك بسيجارة بانجو أو حتة حشيش أو راكب مكنة شمال النائب يروح يخرجه هذا ما يريده البعض من النائب وللأسف أعتقد أن هناك من يقع منهم في تلك الأخطاء الجثام لكسب ثقة ناخبيه ليثبت لهم أنه قوي تمهيدا لدورة قادمة… ومن النواب من أدرك أنها دورة ولن تتكرر فاعطي المجلس حقه بالموافقة على كل ما يتم طرحه وأخذ يغازل الحكومه وتربيط علاقات وبيزنس لتأمين مستقبله القادم..لأنه على يقين بعدم الرضا من أهل دائرته..حيث لم يرون منه خطة لزيادة ميزانية لتنمية مدينتهم أو مشروع قومي يخدم أبنائهم .
كثيرا من الخلط يحدث في مهام التشريعي والتنفيذ.ولكل منهم اختصاصات تضمنها الدستور دون أن يجور أحدهم على اختصاصات الآخر… لأن في الآخر التشريعي بحصانته يكسب التنفيذي أي موظف الحكومه..الذي يراقبه التشريعي ..
[ad id=”87287″]
