الوقت قد حان ان نزكر لكم لما قلناه منذ 25 يناير 2011
هل كانت كلمة والله الموفق والمستعان من عمر سليمان غير مقصودة ؟؟؟ وهل فعلا ربنا وفقنا لاننا استعنا به ؟؟؟
انها كانت مقصودة وتم التخطيط لما يحدث الان من حولنا ولنا ايضا لاننا نفهم ماذا يقصده الغرب جيداً ….. افهم واتعلم وانظر وانتظر حتى النهاية
لا تقرأ وتحلل نقلة أو تحرك علي رقعة الشطرنج من تفاصيل الحاضر فحسب. فجزء كبير من المشهد الآن من تحركات ونقلات ليس وليد اللحظه ولا من وحي الإرتجال -وإن كان لا يخلوا الصراع دوما من الإرتجال – ولكن تم التخطيط له منذ فترة ليست بالقصيرة. في الحروب الغير النمطية التي نواجهها هناك إستراتيجية موضوعه للمواجهة (خطط وبدائل)
فمناطق الصراع الحقيقيه علي المدي البعيد الوهميه لحظيا
ننتبه للغرب
ضربه استباقيه تنهي كل شئ انتبه لما يحدث من حولك من صرعات الغرب باستعمال بعضا من العرب لضرب بعضهم بعض لانهم تجار سلاح ولا يريدوا الا بقاء اسرائيل مهما كلفهم من ثمن وللاسف العرب فى غيبوبة ونوم عميق لكن انتظروا الى مصر من تنمية وحفاظا على الحدود والاستقرار ويدا تبنى ويدا تحمل السلاح وصبر الشعب على الاصلاح الاقتصادى والغرب يقف متفرجا مستغربا فى دهشة لوقوف الشعب بجوار قائده فى الصبر للتنمية والاصلاح والاستعداد لردع اى معتد وقبضة اليد الحديدية على الحدود فهل توجد دولة من حولك مستقرة ؟؟؟ هذا ماقلناه فى 2015 ونخطط له من قبل انه ليس وليد اللحظة ويررجع كل هذا الى توفيق الله ووعده لنا ادخاوها ان شاء الله امنين وبكره احلى بالصبر
راقب وتعلم والله الموفق والمستعان