[ad id=”66258″]
والحديث الان عن حكاية وطن جديد مبادرة الرئيس ومشاركة المواطنين ساعدونا بالاتصال والابلاغ فورا لتوفير حياة كريمة للمتشردين فى الشوارع علاوة على مبادرة علاج شامل ل 100 مليون مواطن للامراض غير السارية إشادة واسعة بمبادرة الرئيس السيسي “حياة كريمة” لإنقاذ المشردين وبلا مأوى من الشوارع.. ومطالبات بتحمل المواطنين المسئولية لمساعدة المبادرة والقائمين عليها استمرارا لمبادرة “حياة كريمة”، مازالت فرق الإنقاذ تجوب الشوارع والميادين لانتشال المشردين وإنقاذهم والعمل على إعادة تأهيلهم، حيث جابت فرق الإنقاذ شوارع مصر عبر أتوبيسات مجهزة خلال الأيام الماضية؛ للبحث عن الغائبين والمفقودين والمتضررين من موجة البرد الشديدة، وإنقاذ الأطفال بلا مأوى، ويتلقى الفريق الكثير من البلاغات عن طريق الخط وأشار المستشار هيثم الجندي، الخبير القانوني، وعضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، إلى أن المشردين في الشوارع هم مواطنون في نهاية المطاف، وكل ما في الأمر أنهم مروا بظروف عصيبة جعلتهم في الشوارع بلا مأوى وبلا أهل وبلا عمل، ومن المرجح أن معظمهم كانوا خريجي جامعات أو متعلمين، ولكن كل ما في الأمر أن ظروفهم أجبرتهم على الجلوس في الشارع، فتدمرت صحتهم النفسية وأصيبوا بالأمراض.
وأضاف الجندي أن هناك الكثير من الجمعيات الخيرية عملت على إيجاد مأوى لبعض المشردين خلال السنوات الأخيرة، وتوفير لوازم الحياة لهم، وفضلا عن مبادرات الأهالي الخاصة لإنقاذ بعضهم، لكن كون هذا يكون على نطاق أوسع حيث تقوم الدولة بنفسها بهذا الدور فإن ذلك يعتبر شيئا في قمة الإنسانية، وأن الدولة تحافظ على أبنائها وتسعى لحل مشاكل الطبقات المُعدمة.
وأوضح أن فرق البحث الجديدة الخاصة بالدولة أسهل في بحثها واجراءاتها القانونية تجاه المشردين ما يجعل الأمر أكثر سهولة من قبل، ومن جهة أخرى فإنه يجب أن يكون هناك حِراكًا من المواطنين لمساعدة المبادرة والقائمين عليها وأن يكون كل الناس على المستوى المطلوب من المسئولية، حيث أن هناك أرقاما مخصصة لنجدة المشردين، فعلى كل من يجد أحد المشردين بالشوارع الإبلاغ فورا عنه حتي يأتي المختصون لإسعافه ونجدته.
16439 أو رقم 01095368111.
وأشادت إيناس عبدالحليم، وكيل لجنة الصحة بمجلس النواب، بمبادرة الرئيس السيسي، وتوجيهه لوزارة التضامن الاجتماعي بالعمل على توفير حياة كريمة للمشردين، مضيفة أن الفكرة نبيلة ويجب لي الجميع أن يشارك في المبادرة.
وأكدت إعجابها بفكرة السيارات التي خصصتها المبادرة لتجوب شوارع مصر لجمع المشردين، فضلا عن تحرك فرق الإنقاذ فور وصول أي بلاغ بوجود مشرد بأحد الشوارع، مؤكدة أن تفاعل المواطنين مع المبادرة أمر في غاية الأهمية حتي يتم تسهيل المأمورية على القائمين على المبادرة.
وأضافت البرلمانية أن الفريق المتخصص الذي تم تشكيله لهذا الشأن نجح في التعامل مع الحالات، حيث تم إنقاذ أكثر من 300 حالة حتى الآن، موضحة أنه يجب إطلاق برنامج جيد لإعادة تأهيل المشردين وإعادتهم للحياة الطبيعية، والحفاظ على صحتهم النفسية، وعلاجهم من الأمراض، وتأهيلهم لمواجهة الحياة
وأشار المستشار هيثم الجندي، الخبير القانوني، وعضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، إلى أن المشردين في الشوارع هم مواطنون في نهاية المطاف، وكل ما في الأمر أنهم مروا بظروف عصيبة جعلتهم في الشوارع بلا مأوى وبلا أهل وبلا عمل، ومن المرجح أن معظمهم كانوا خريجي جامعات أو متعلمين، ولكن كل ما في الأمر أن ظروفهم أجبرتهم على الجلوس في الشارع، فتدمرت صحتهم النفسية وأصيبوا بالأمراض.
وأضاف الجندي أن هناك الكثير من الجمعيات الخيرية عملت على إيجاد مأوى لبعض المشردين خلال السنوات الأخيرة، وتوفير لوازم الحياة لهم، وفضلا عن مبادرات الأهالي الخاصة لإنقاذ بعضهم، لكن كون هذا يكون على نطاق أوسع حيث تقوم الدولة بنفسها بهذا الدور فإن ذلك يعتبر شيئا في قمة الإنسانية، وأن الدولة تحافظ على أبنائها وتسعى لحل مشاكل الطبقات المُعدمة.
وأوضح أن فرق البحث الجديدة الخاصة بالدولة أسهل في بحثها واجراءاتها القانونية تجاه المشردين ما يجعل الأمر أكثر سهولة من قبل، ومن جهة أخرى فإنه يجب أن يكون هناك حِراكًا من المواطنين لمساعدة المبادرة والقائمين عليها وأن يكون كل الناس على المستوى المطلوب من المسئولية، حيث أن هناك أرقاما مخصصة لنجدة المشردين، فعلى كل من يجد أحد المشردين بالشوارع الإبلاغ فورا عنه حتي يأتي المختصون لإسعافه ونجدته.
[ad id=”66258″]