الجمهورية اليوم دوت كوم
موقع اخباري شامل اخبار عربية وعالمية وظائف اهرام الجمعة خدمة الاسعار

انطلاق حملة هذه أنا – بيكي أقوى لخلق حالة من الحوار المجتمعي لدعم المرأة

- Advertisement -

[ad id=”66258″]

بقلم/أمنية الفرماوى

استكمالا لفعاليات حملة هذه أنا بيكي أقوى  التي أطلقها مشروع التحرير لاونج جوته يوم 8 مارس تزامنًا مع يوم المرأة العالمي، والتي تهدف إلى رفع الوعي المجتمعي حول قيمة عمل المرأة ودعم مشاركتها في الحياة الاقتصادية والاجتماعية، ينظم مشروع التحرير لاونج جوته بالتعاون مع جريدة ديلي نيوز كشريك إعلامي حلقة نقاشية يستضيف خلالها مجموعة من النماذج الرائدة التي تركت بصمة وعلامة في تاريخ القيادة النسائية في مجالات مختلفة، وذلك من داخل لاونج جوته أن تشارك في تلك الحلقة النقاشية كل من: الكاتبة والصحفية / فريدة النقاش الكاتبة الصحفية والروائيةو مستشارة الرئيس السابق عدلي منصور لشئون المرأة / سكينة فؤاد والأستاذة مزن حسن / مؤسسة والمديرة التنفيذية لمؤسسة “نظرة” للدراسات النسوية تناقش تلك الحلقة مفهوم القيادة النسائية ومقومات القيادة الناجحة.

[ad id=”1177″]

وكيف يمكن أن تتغلب المرأة على التحديات التي تواجهها في أماكن العمل، وتلقي الضوء على آليات دعم مشاركة المرأة بقوة في الحياة الاجتماعية والاقتصادية، وكيف يمكن تعزيز الصورة الذهنية الإيجابية حول دور المرأة في المجتمع، كما تتناول أهمية تضافر جهود المنظمات الحكومية وغير الحكومية والفنانين والمثقفين للعمل على إبراز مكانة ودور المرأة في المجتمع. تشارك المتحدثات قصصهن الناجحة مع غيرهن من الفتيات، لتشجيعهن أن يواجهن بقوة التحديات التي تعترض طريق نجاحهن، وأن يعملن سويًا على نبذ العنف الموجه ضد المرأة، وأن يكن على يقين أنه في يوم من الأيام سيسجل التاريخ قصص نجاحهن وإنجازاتهن في مختلف المجالات، فقط عليهن التحلي بالقوة والعمل والإصرار وإطلاق طاقتهن الإبداعية.

[ad id=”1177″]

تسعى حملة هذه أنا – بيكي أقوى لخلق حالة من الحوار المجتمعي لدعم مشاركة المرأة في العمل، ودعوة النساء إلى التكاتف ومساندة بعضهن البعض للحصول على حقوقهن ودعم مشاركتهن في المجتمع ونبذ العنف الموجه من المرأة ضد المرأة، وتدعو الحملة إلى العمل على إطلاق حملات توعيه بأهمية إنهاء هذه الحلقة المفرغة من العنف، ومن هنا جاء شعار الحملة “هذه أنا – بيكي أقوى”. تستمر الحملة لمده ثلاثة أشهر تستهدف خلالها مشاركة كافة طوائف المجتمع وتدعو العاملين في مجالات الإعلام وصناعة الأعمال الفنية والمنظمات الحكومية والغير حكومية لتبني القضية وخلق حاله من الوعي والحوار حول أهداف حملة هذه أنا.

[ad id=”66258″]

- Advertisement -

قد يعجبك ايضا

تم ايقاف التعليقات وسيتم فتحها قريبا