حوار مع السفير الدولي للسلام المهندس .. بهاء شراقه

[ad id=”66258″]

روعة محسن الدندن/سورية
…….

الإقتصاد…
عد كارل ماركس البنيان الإقتصادي للمجتمع
الأساس الذي تستند إليه جميع البنى الفوقية
من قانون وسياسية واجتماعية
وحتى المعارضون لفكره لا ينكرون أن التطور الإقتصادي
يمثل وجها من وجوه التطور في التاريخ لابد له من أن ينسجم مع الوجوه الأخرى ويسير معها في الإتجاه نفسه
وقد يسببها أو ينتج عنها أي أنه قد يسبقها وقد يتبعها
وعلم الإقتصاد من العلوم الإجتماعية لأن مضمونه يهتم بالثروة الإجتماعية من جهة وسلوك الإنسان الإقتصادي من جهة آخرى
لذلك فإن الجانب الإقتصادي للمجتمع لا يكون كامل إذا استبعدت الجوانب النفسية والسياسية والقانونية والإجتماعية من الدراسة أيضا
الإستثمار كيف نمارسه لتحسين الإقتصاد واستثمار المشروعات واليد العاملة
موضوع حواري مع ضيفي
مهندس / بهاء شراقه
استشارى التنمية الاقتصادية
وامين عام لجنة التنمية الاقتصادية والمشروعات الصغيرة بهيئة سفراء السلام
اهلا بك مجددا سعادة السفير في حوارنا الثاني

[ad id=”1177″]
1ـ ماذا نعني بالإستثمار؟
هو عِبارةٌ عن رأس المال المُستخدم في إنتاجِ أو تَوفيرِ الخَدَمات أو السلع، وقد يكون استِثماراً ثابتاً كالأسهم المُمتازة والسّندات، أو استثماراً مُتغيّراً مثل ملكيّة المُمتلكات ويُعرَّف الاستثمار بأنّه الأصول التي يشتريها الأفراد والمنشآت من أجل الحصول على دخلٍ في الوقت الحالي أو المستقبلي ومن التّعريفات الأُخرى للاستثمار هو مبلغ ماليّ يُستثمر بشيءٍ ما؛ وخصوصاً في الأعمال التجاريّة التي تشمل شراء الآلات والأسهم الجديدة أنواع الاستثمار توجد مجموعة من أنواع الاستثمار التي تُصنَّف وفقاً لعدّة معايير مُحددة، وفيما يأتي معلومات عن أهمّ هذه الأنواع:[٥] وفقاً لنوعه الاستثمار الاقتصاديّ: هو إنتاج الخدمات أو السلع المُخصصة للاستثمار أو الاستهلاك، مثل المشروعات الزراعيّة والصناعيّة. الاستثمار الاجتماعيّ: هو السعي نحو رفع رفاهيّة الأفراد الاجتماعيّة، مثل المشروعات الثقافيّة، والرياضيّة. الاستثمار الإداريّ: هو تطوير الأماكن الإداريّة التي تهتمّ بالمحافظة على المجتمع، مثل المباني العسكريّة والحكوميّة. استثمار الموارد البشريّة: هو السعي لتحقيق التنمية البشريّة التي تظهر في البرامج التدريبيّة، والتعليميّة المُقدمة للأفراد في الدولة. وفقاً لأداته
وفقاً لأداته تشمل الأنواع الآتية
: الاستثمار الحقيقيّ: يُعرف أيضاً باسم استثمار الأعمال أو المشروعات، ويُعدّ الاستثمار حقيقيّاً عندما يُوفّر للمستثمر الحقوق في الحصول على أصول حقيقيّة، مثل الذهب والعقارات. الاستثمار الماليّ: هو شراء حصّة في رأس مال أو قرض توفر لصاحبها أرباحاً أو فوائد مضمونةً بالقانون. الاستثمار المعنويّ: هو الاستثمار المعتمد على الحصول على معرفة أو أصول فكريّة، مثل تنفيذ بحث علميّ. 
وفقاً لمعيار التعدد وعدمه الاستثمار المُتعدد: يُعرف أيضاً باسم استثمار المحفظة؛ وهو الاستثمار في أكثر من نوعٍ من أنواع الأدوات الاستثماريّة الماليّة أو الماديّة. الاستثمار غير المُتعدّد: هو المشاركة باستثمار واحد، مثل شراء أصل ماليّ أو أصل ماديّ واحد فقط. 
وفقاً لمعيار الملكيّة أي أن يكون الاستثمار ملكاً للأفراد أو المجموعات أو الدول، ويشمل الأنواع الآتية: الاستثمار الخاص: هو استثمار يُنفّذه فرد أو مجموعة أفراد بشكل قانونيّ ضمن شركةٍ خاصّة. الاستثمار العام: هو استثمار تُنفّذه منشأة أو مجموعة منشآت تتبع ملكيّتها للدولة ضمن شركة عامة. الاستثمار المُختلط: هو استثمار يُنفّذه شخص أو مجموعة أشخاص، أو منشأة أو مجموعة منشآت خاصّة، مع منشأة أو مجموعة منشآت عامة، ضمن أيّ نوعٍ من أنواع المنشآت المُختلطة التي تُوزّع ملكيّتها بين طرفين عام وخاص. المراجع

2ـ هل الإستثمار الأجنبي يساعد على نهضة المجتمعات اقتصاديا وكيف يتم استغلال القروض في الإستثمار؟
تعتمد كثير من اقتصاديات الدول في الوقت الحاضر على استقطاب رؤوس الأموال من الخارج, وهو ما يدعى بالاستثمار الأجنبي المباشر, الذي هو عبارة عن إنشاء مشروعات جديدة في الدول المضيفة، لذا يعتبر من أحد المحركات الأساسية للنمو الاقتصادي في الدول.
يُساهم الاستثمار الأجنبي المباشر في ضخ رؤوس الأموال في الاقتصاد الوطني, وإنشاء المدن الصناعية وإيجاد حل لمشكلة البطالة, وتحسين الإنتاجية من خلال ما يجلبه الاستثمار من تكنولوجيا ومعدات حديثة, والتي بدورها تؤدي إلى زيادة نمو القطاع الصناعي.
يُعد القطاع الصناعي المحور الأساسي لأي خطة تنموية اقتصادية في الدول, حيث يؤدي إلى خلق موارد متجددة للدخل القومي, كما انه يساعد في تسريع معدلات النمو للقطاعات الاقتصادية الأخرى, أضافه إلى اهتمامه في تدريب وصقل الإنسان المنتج المنضبط.
تسعى جميع الدول النامية والمتقدمة على حد سواء إلى توفير البيئة المناسبة لجذب الاستثمار الأجنبي المباشر في القطاع الصناعي, من خلال إعادة صياغة الأنظمة القانونية الداعمة له, وتقديم التسهيلات والمعلومات والحوافز والاستشارات القانونية للمستثمر الأجنبي.

[ad id=”1177″]
ماأهداف الاستثمار؟
يَسعى الاستثمار إلى تحقيق مجموعةٍ من الأهداف، 
وهي: توفير الحماية للمال من انخفاضِ قُوّته الشرائيّة الناتجة عن التضخم؛ حيث إنّ هدف الاستثمار يعتمد على تحقيق أرباحٍ رأسماليّة، وعوائد تُحافظ على القوة الشرائيّة للمَال المستثمر. المحافظة على استمرار التنمية في الثروة الماليّة، فيكون الهدف من الاستثمار هو تَحقيق العوائد الماليّة المقبولة، بالتزامن مع زيادة في قيمة رأس المال. الوصول إلى أكبر قيمة من الدخل الجاري؛ وهي تركيز المُستثمرين على الاستِثمارات التي تُحقّق لَهُم أكبر العوائد الماليّة دون الاهتمام بأيّ اعتباراتٍ أُخرى، مثل نسبة المُخاطرة. توفير الحماية للدخل من الضرائب؛ حيث يسعى الاستثمار إلى إفادة المُستثمرين من مزايا الضرائب، والناتجة عن التشريعات المُطبقة، وفي حال تمّ توظيف الاستثمار في مجالٍ غير مناسب قد يؤدّي ذلك إلى التعرّض لنسبةٍ مرتفعة من الضرائب. الوصول إلى أكبر نمو من الثروة، ويهتمّ بتحقيق هذا الهدف من الاستثمار المضاربون في السوق الماليّ؛ حيث يحرصون على اختيار استثماراتٍ مُرتفعة المخاطرة، ويقبلون كافّة الأشياء المُترتبة على اختياراتهم. تأمين المستقبل؛ وهي الاستثمارات المُرتبطة بالأفراد الذين وصلوا إلى سن التقاعد؛ حيث يكون هدف الاستثمار هنا هو تأمين المستقبل؛ من خلال استثمار المال في شراء الأوراق الماليّة التي تُقدّم عوائد متوسّطة، مع أقلّ درجة من المخاطرة. أدوات الاستثمار

[ad id=”1177″]
3ـ ماهي أنواع الإستثمار؟
أنواع الاستثمار توجد مجموعة من أنواع الاستثمار التي تُصنَّف وفقاً لعدّة معايير مُحددة، وفيما يأتي معلومات عن أهمّ هذه الأنواع:[٥] وفقاً لنوعه الاستثمار الاقتصاديّ: هو إنتاج الخدمات أو السلع المُخصصة للاستثمار أو الاستهلاك، مثل المشروعات الزراعيّة والصناعيّة. الاستثمار الاجتماعيّ: هو السعي نحو رفع رفاهيّة الأفراد الاجتماعيّة، مثل المشروعات الثقافيّة، والرياضيّة. الاستثمار الإداريّ: هو تطوير الأماكن الإداريّة التي تهتمّ بالمحافظة على المجتمع، مثل المباني العسكريّة والحكوميّة. استثمار الموارد البشريّة: هو السعي لتحقيق التنمية البشريّة التي تظهر في البرامج التدريبيّة، والتعليميّة المُقدمة للأفراد في الدولة. وفقاً لأداته
وفقاً لأداته تشمل الأنواع الآتية
: الاستثمار الحقيقيّ: يُعرف أيضاً باسم استثمار الأعمال أو المشروعات، ويُعدّ الاستثمار حقيقيّاً عندما يُوفّر للمستثمر الحقوق في الحصول على أصول حقيقيّة، مثل الذهب والعقارات. الاستثمار الماليّ: هو شراء حصّة في رأس مال أو قرض توفر لصاحبها أرباحاً أو فوائد مضمونةً بالقانون. الاستثمار المعنويّ: هو الاستثمار المعتمد على الحصول على معرفة أو أصول فكريّة، مثل تنفيذ بحث علميّ. 
وفقاً لمعيار التعدد وعدمه الاستثمار المُتعدد: يُعرف أيضاً باسم استثمار المحفظة؛ وهو الاستثمار في أكثر من نوعٍ من أنواع الأدوات الاستثماريّة الماليّة أو الماديّة. الاستثمار غير المُتعدّد: هو المشاركة باستثمار واحد، مثل شراء أصل ماليّ أو أصل ماديّ واحد فقط. 
وفقاً لمعيار الملكيّة أي أن يكون الاستثمار ملكاً للأفراد أو المجموعات أو الدول، ويشمل الأنواع الآتية: الاستثمار الخاص: هو استثمار يُنفّذه فرد أو مجموعة أفراد بشكل قانونيّ ضمن شركةٍ خاصّة. الاستثمار العام: هو استثمار تُنفّذه منشأة أو مجموعة منشآت تتبع ملكيّتها للدولة ضمن شركة عامة. الاستثمار المُختلط: هو استثمار يُنفّذه شخص أو مجموعة أشخاص، أو منشأة أو مجموعة منشآت خاصّة، مع منشأة أو مجموعة منشآت عامة، ضمن أيّ نوعٍ من أنواع المنشآت المُختلطة التي تُوزّع ملكيّتها بين طرفين عام وخاص. المراجع
4ـ هل الإستثمار الأجنبي يساعد على نهضة المجتمعات اقتصاديا وكيف يتم استغلال القروض في الإستثمار؟
تعتمد كثير من اقتصاديات الدول في الوقت الحاضر على استقطاب رؤوس الأموال من الخارج, وهو ما يدعى بالاستثمار الأجنبي المباشر, الذي هو عبارة عن إنشاء مشروعات جديدة في الدول المضيفة، لذا يعتبر من أحد المحركات الأساسية للنمو الاقتصادي في الدول.
يُساهم الاستثمار الأجنبي المباشر في ضخ رؤوس الأموال في الاقتصاد الوطني, وإنشاء المدن الصناعية وإيجاد حل لمشكلة البطالة, وتحسين الإنتاجية من خلال ما يجلبه الاستثمار من تكنولوجيا ومعدات حديثة, والتي بدورها تؤدي إلى زيادة نمو القطاع الصناعي.
يُعد القطاع الصناعي المحور الأساسي لأي خطة تنموية اقتصادية في الدول, حيث يؤدي إلى خلق موارد متجددة للدخل القومي, كما انه يساعد في تسريع معدلات النمو للقطاعات الاقتصادية الأخرى, أضافه إلى اهتمامه في تدريب وصقل الإنسان المنتج المنضبط.
تسعى جميع الدول النامية والمتقدمة على حد سواء إلى توفير البيئة المناسبة لجذب الاستثمار الأجنبي المباشر في القطاع الصناعي, من خلال إعادة صياغة الأنظمة القانونية الداعمة له, وتقديم التسهيلات والمعلومات والحوافز والاستشارات القانونية للمستثمر الأجنبي.
5ـ أين الفائدة من الإستثمار الأجنبي ولماذا لا نشجع الإستثمار لمن هم خارج الوطن ليقوموا بالإستثمار في أوطانهم والعمل على كسبهم بدل من الإستثمار الأجنبي؟
الاستثمار الاجنبي:
• هو الاستثمارات الخارجية التي اصبحت من مصادر التمويل الهامة لمشاريع التنمية الاقتصادية، خاصة في البلدان النامية، ودول اوروبا الشرقية والاتحاد السوفيتي السابق، فقد تميز عقد التسعينيات وما بعده بالتدفقات الكبيرة لرؤوس الاموال. فقد انكمش دور البنوك التجارية في تمويل الاستثمارات في البلدانالنامية:
• وقد ساعد على تطور وتوسيع دور الاستثمارات الاجنبية في اقتصاديات الدول النامية، عوامل ودوافع عديدة اقتصادية وتقنية، اهمها:
• 1. حاجة الدول النامية الماسة لرؤوس الاموال بهدف تحقيق مشاريع تنموية ووجود نقص هائل في هذه الاموال داخليا في حين وجود فوائض نقدية في الدول المتقدمة، التي تبحث عن فرص للاستثمار في مختلف الدول، بعيدا عن اعباء الضرائب وتقلبات اسعار البورصات والفوائد.
• 2. قيام الدول المتلقية للاستثمار بتقديم التسهيلات والمزايا والاعفاءات والضمانات لتشجيع وجذب رؤوس اموال اجنبية للاستثمار داخل دولها..
• 3. ترابط المصالح بين عدد من المستثمرين والممولين الدوليين، دفعهم الى اقامة شركات متعددة الجنسيات تنتشر فروعها وتتوزع مصالحها في مختلف القارات.
6ـ لو تخبرنا سعادة السفير عن أشكال الإستثمار الأجنبي؟
• اشكال الاستثمار الاجنبي
• يمكن ان يأخذ الاستثمار الاجنبي انماطا متعددة اعتمادا على نوع المستثمر والهدف من الاستثمار ودرجة المخاطر التي يمكن ان يواجهها المستثمر وهي:
• 1. اسهم قليلة في شركات البلدان المضيفة.. وكثيرا ما يشار الى تلك الاستثمارات بالاستثمارات السالبة او المحافظة لانها لا تستطيع التحكم في عمليات تلك الشركات.
• 2. المشروعات المشتركة: وهي شركات تتكون من مستثمرين اجانب ومستثمرين محليين او مع مؤسسات حكومية للبلد المضيف وتتميز هذه المشروعات بالسماح للمستثمر الاجنبي بتواجد اكبر في السوق المحلية مع نسبة مخاطر اقل مما هو عليه في حالة الاستثمار بشكل منفرد.

[ad id=”1177″]
• 3. اتفاقيات الترخيص مع شركات البلدان المضيفة:
• يجوز للشركات العالمية نقل حقوق استخدام تكنولوجيا معينة الى شركة محلية تضطلع بمسؤولية الانتاج والتسويق للسوق المحلية مقابل دفع مبالغ معينة الى الشركات العالمية صاحبة الامتياز..
• 4. حصص اغلبية في شركات البلد المضيف:
• تتحقق هذه الحالة من خلال شراء الاسهم (الخصخصة) اي استبدال الديون بالملكية او البيع، ويتطلب هذا الخيار التزاما اشد من جانب المستثمرين الاجانب، ومنحهم مددا زمنية اطول للمستثمر في الاســــتثمار في البلد.

[ad id=”1177″]
• 5. شركة فرعية يمتلكها المستثمر بالكامل في البلد المضيف:
• يمثل هذا الخيار اعلى درجات المخاطر والالتزام بالنسبة لشركات دولية النشاط، ويتيح هذا الخيار للمستثمر الاجنبي التواجد من خلال شركات تابعة يمتلكها داخل الاسواق الناشئة.
• صناديق الاستثمار
• تعتبر صناديق الاستثمار ادوات استثمارية توفر للاشخاص الذين لايملكون القدرة على ادارة استثماراتهم بصورة مباشرة، الفرصة للمشاركة في الاسواق العالمية والمحلية. وفكرة هذه الصناديق تتلخص:
• في قيام عدد كبير من المستثمرين بتجميع مواردهم وادارتها بواسطة مؤسسات مالية لتحقيق المزايا التي لا يمكن لهم تحقيقها منفردين مقابل رسم سنوي بسيط تتقاضاه هذه المؤسسات.
• من مزايا هذه الصناديق
• -توزيع المخاطر الاستثمارية، من خلال توزيع مبالغ الاستثمار بالعديد من الادوات الاستثمارية.
• -الحصول على ادارة استثمارية متخصصة.
• -اعفاء من الاعباء الادارية، اذ ان الصندوق يتكفل بهذه الاعباء بدلا من المستثمر نفسه.
• -السيولة: بمجرد تقديم طلب استرداد المبلغ المستثمر لمدير الصندوق سوف تحصل على المبلغ خلال المدة المحددة في الاتفاق.
• -التنظيم والرقابة: تعتبر صناديق الاستثمار من اكبر الخدمات الاستثمارية تنظيما، ومن اكثرها خضوعا للرقابة من قبل الدولة، خاصة البنوك المركزية.
7ـ لنعرف منك أنواع الإستثمار ؟
أنواع الاستثمار توجد مجموعة من أنواع الاستثمار التي تُصنَّف وفقاً لعدّة معايير مُحددة، وفيما يأتي معلومات عن أهمّ هذه الأنواع:[٥] وفقاً لنوعه الاستثمار الاقتصاديّ: هو إنتاج الخدمات أو السلع المُخصصة للاستثمار أو الاستهلاك، مثل المشروعات الزراعيّة والصناعيّة. الاستثمار الاجتماعيّ: هو السعي نحو رفع رفاهيّة الأفراد الاجتماعيّة، مثل المشروعات الثقافيّة، والرياضيّة.

الاستثمار الإداريّ: هو تطوير الأماكن الإداريّة التي تهتمّ بالمحافظة على المجتمع، مثل المباني العسكريّة والحكوميّة. استثمار الموارد البشريّة: هو السعي لتحقيق التنمية البشريّة التي تظهر في البرامج التدريبيّة، والتعليميّة المُقدمة للأفراد في الدولة. وفقاً لأداته
شكرا لك سفير السلام الدولى على هذا الحوار
تحياتي وتقديري لك
وإلى اللقاء في حوار جديد

Related posts

Leave a Comment