بالتفاصيل والاسماء : رجال حول سعاد الخولي …نائبة محافظ الاسكندرية المرتشية

[ad id=”1177″]
ترك رجال الرقابة الادارية التليفونات المحمولة مع سعاد الخولى وال4 المتهمين معها من رجال الاعمال ووضعوها تحت المراقبة ماذا حدث
اتصلت سعاد الخولى بعادل لبيب وزير التنمية الأسبق، الذى كان سبباً فى جلبها نائب محافظ الإسكندرية، عن طريق علاقته بزوجها الراحل، ولكن الأحدث أنها كانت تشرف على مزرعة البهائم التى يمتلكها لبيب فى كفر الشيخ، اتصلت بلبيب فأغلق فى وجهها الهاتف.
واتصلت الخولى بأحمد زكى بدر، الوزير السابق للتنمية، والذى كانت قد تواطأت معه لإفشال محمد عبد الظاهر المحافظ الأسبق للإسكندرية، لأنه وقف ضد زكى بدر فى ملف أرض الحديقة الدولية ولاجون، الذين دلسوا على الأعضاء واقتطعوا مساحات من أرض الدولة واستخدموا أساليب «أطعم الفم تستحى العين».
[ad id=”1177″]
ووصلوا لتسوية غير عادلة لمد العقد، وضعتها الأجهزة الرقابية على مكتب رئيس الجمهورية، تلك التسوية هى الآن محل التحقيق، حيث أدخلت أحد المتهمين الذين طلبوا تسوية إسوة بلاجون فى دائرة الرشوة للخولى المهم زكى بدر هو الآخر كان موقفه مثل موقف عادل لبيب، رد عليها «وأنا أعمل لكى إيه» وأغلق الهاتف فى وجهها.
الأول
رجل الأعمال جهاد طنطاوى،
والده الراحل كان صاحب فندق بسيط على محطة ترام سان استفانو، اسمه لاندمارك، واختلف مع أشقائه فى إدارته بعد وفاة الأب، وعندما ظهرت هوجة الحديقة الدولية فى بداية الألفية أخذ من مؤجر الحديقة الذى أخذها من محافظة الإسكندرية حق انتفاع 20 سنة بـ600 ألف جنيه، آه والله.. 600 ألف على عشرين عاماً.
[ad id=”1177″]
أخذ منها جزءا جعله قاعة حفلات، ودخل فى شراكة مع صديقه وأستاذه وقتها رئيس شعبة السياحة وسيم محيى الدين، بالعلامة التجارية لسان جيوفانى، وبعد ذلك اختلفوا وأخرج جهاد وسيم وأصبح اسم القاعة من ميراج سان جيوفانى لميراج فقط، ولعبت معاه شوية وأخذ جزءا آخر بجوار القاعة وعمله مول صغير وقام بتأجيره بمبالغ طائلة، مقابل إيجار زهيد للمحافظة، ولعبت معاه من أرض الحديقة الدولية، فقرر يفتح قاعات أفراح فى مدينة دمنهور بمحافظة البحيرة.
كما فتح منتجعا على البحر فى الساحل الشمالى بمطروح، اسمه «لازوردى ميراج» الذى استضاف فيه سعاد الخولى وبناتها وأحفادها وأشقاءها عدة أيام، أكل وشرب وإقامة مجانى،

«جهاد طنطاوى» مؤجر بسترودس جليم على البحر، فى أجمل بقعة بالإسكندرية، مقابل حق انتفاع زهيد للغاية، تقريباً 650 ألف جنيه، وقام بتأجير المكان من الباطن لأكثر من 5 علامات تجارية مطاعم، بـ100 ألف فى الشهر


والحقيقة وأؤكد أن الملف دة الذى فتحه هو المحافظ الأسبق محمد عبد الظاهر، لكن مافيا الفساد داخل ديوان عام المحافظة بالإسكندرية كانت أقوى منه، وبخصوص جهاد طنطاوى ورشوة الخولى فى تسوية الحديقة الدولية، أطالب الجهات المعنية بالتحقيق مع السادة المؤجرين الآخرين، وعلى رأسهم أصحاب منتجع لاجون والمؤجرين الأصليين له، بالتحقيق مع محمد حمبوطة وياسر رجب وحسام ثروت وعمرو اللقانى، كيف وصلوا لهذه التسوية الغريبة مع محمد البندارى ورضا فرحات؟
[ad id=”1177″]
الثانى
سيد جمعة
هو رجل الهدد الشهير من أيام عادل لبيب، والذى أخذ مقاولة رصف شوارع الإسكندرية أيامه، سيد جمعة، تحول جمعة لملياردير وله عمارة شهيرة فى سابا باشا، ثم شقتين بالفورسيزونز، وله تسجيلات مع الخولى وهو يرشيها، رغم أن الإسكندرية طرقها ضائعة وليس عنده ضمير فى الرصف،
الثالث
إبراهيم إدريس،
صاحب واحة خطاب للمأكولات البدوية، وهو متهم بتقديم رشوة مسجلة للخولى لعمل تسوية فى مكان الأرض المقام عليها المطعم وضع يد.
و الأرض المواجهة له، والخطير فى الموضوع أن صلاحيات سعاد الخولى فى تولى ملف استعادة أراضى الدولة المسروقة بعد قرار الرئيس وكذلك ملفات أخرى، هو ما جعلها تضع يدها فى هذه الأمور، العيب ليس فيها
الرابع
سيدة اسمها شذى،
تم تسجيل مكالمات بينها وبين الخولى، ترشوها لتقوم بالتوسط لدى رئيس حى العجمى بإرجاء إزالة شاليه فى بيانكى العجمى لها، وكذلك تطلب رصف الطريق المؤدى لفيللتها بمنطقة الكنج مريوط وتوصيل أعمدة الإنارة والمياه للمكان، وفعلاً فعلت سعاد الخولى ذلك حتى أن السكان المجاورين لتلك السيدة أكدوا مشاهدتهم للخولى وهى تزور تلك السيدة فى فيللتها..
[ad id=”1177″]
 
 

Related posts

Leave a Comment