فضيحة كبرى لازهري، وإدارى لجنة الزكاة بمستشفى ضمن مافيا تجارة الاعضاء داخل القفص

[ad id=”1177″]

كتب: محمد صبري الشامي

ننشر لكم وتتفاصيل فى قضية #الشبكة_الدولية_لتجارة_الأعضاء_البشرية، و إجراء عمليات نقل وزراعة الكلى بالمخالفة للقانون، وأقر المتهم الحاصل على ثانوية أزهرية، بسابقة عمله فى أمور خاصة بزارعة الأعضاء ووحدة غسيل الكلى.وأكد المتهم أنه على علم بأن القانون يحذر نقل الأعضاء من مصرى لأجنبى، فى مستشفيات مرخص لها بإجراء عمليات نقل وزراعة الأعضاء.

[ad id=”1177″]

وأقر هانى لجهات التحقيق: “بأنه تعرف على الدكتور وائل قنديل، منذ 3 سنوات أثناء عمله فى مستشفى، وتلقى اتصالا منه منذ قرابة 18 شهرا، وقال لى أنه عايزنى معاه فى شغل، وأنا كنت خلاص تركت المستشفى، وبالفعل اشتغلت معاه، وكان شغلى أن الدكتور وائل بيبعتلى بعض أرقام السعوديين القادمين إلى مصر المصابين بالفشل الكلوى، ويأتون إلى مصر علشان فى أشخاص مصريين بيتبرعوا ليهم بكليتهم مقابل مبالغ مالية، وأنا كان دورى الاتصال بالسعوديين والبدء فى عمل التحاليل والإشاعات لتجهيزهم لعمليات نقل الكلى”.

[ad id=”1177″]

وأضاف المتهم لجهات التحقيق: “بعد عمل التحاليل، كنت أقوم بالاتصال بشخص يدعى مصطفى وده اللى كان بيجيب حالات علشان الزرع فى مستشفى بيت الفضل لأنها كانت مرخصة، وببعت ليه صور التقارير الخاصة بالسعوديين على الواتس اب، وهو كان بيبعتها للدكتور وائل”.

[ad id=”1177″]

وتابع: “مصطفى بعد ما كان بيستلم التقارير بيبدأ فى تحضير حالات المتبرعين المصريين وبيتعملهم التحاليل اللازمة علشان نعرف إذا كان ينفع ننقل الكلى ام لا، وبمجرد الانتهاء من إجراء التحاليل ومطابقتها مع تقارير السعوديين، يتم تكليفى بإبلاغ السعودى بإجراء عينة دم لعمل تطابق وتحليل التطابق ده بيتعمل فى معمل بالمهندسين علشان يبان إذا كان يتطابق مع الكلى الخاصة بالمتبرع ولا لا”.

[ad id=”1177″]

واعترف المتهم عن تلقى المتبرع المصرى مبالغ بعد إجراء العملية من غير النظر لحالة المتلقى، قائلا: “مصطفى كان بياخد 10 آلاف دولار على كل حالة لكن معرفش الحالة كانت بتاخد كام، وفى حالة التطابق يروح المتبرع على المستشفى وفى نفس اليوم يدخل السعودى نفس المستشفى وتبدأ العملية، والمستشفيات دى إما بتكون مستشفى بحلوان أو مستشفى فى فيصل بالجيزة، وأنا كنت بتعامل مع الدكتور وائل قنديل والدكتور “محمد ح” وكنت بسمع عن الدكتور “سعد ا” بحكم أن المستشفى بتاعه بيتعمل فيه عمليات، وكمان كان بيتردد اسم الدكتور “عمرو م” إنه بيشترك معاهم فى العمليات، وأنا بسمع اسم “أشرف ج” وطقم التمريض وأنا معنديش معلومات عنه لإن دورى كان بينتهى عند مرحلة التطابق بين المصرى والسعودى، وتبدأ بعد كده العمليات”

وهكذا ترهق حياة انسان مصري مقابل احياء اخر سعودي او خليجي

[ad id=”1177″]

Related posts

Leave a Comment