المخدرات تدخل عــــــالم الطهي “الفاخر” ..اطعمه فاخرة ممزوجة بزيت الحشيش

هل تُجّرب الطعام الفاخر، مع لمسة من الحشيش المخدر؟ مطعم “ذا إيربال شيف” يقدم ذلك!

أي شخص يمكنه أن ينتشي.. أي شخص! ذلك سهل جداً. ولكن ليس هذا ما أفعله أنا. ما أفعله يتمحور حول الطعام. أنا أركز على الطعام، مع لمسة من الحشيش المخدر.

اسمي كريس صايغ، وأنا رئيس الطهاة والمدير التنفيذي في مطعم “ذا إيربال شيف.” نصنع الأطباق التي يدخل الحشيش بمكوناتها، كما نبيع المأكولات للزبائن، ولدينا أيضاً فئة بيع المأكولات المثلجة للمرضى.

 

– يستخدم الشيف زيت الحشيش للطبخ.

هذا هو الحشيش. كما ترون إنه لزج جداً.

– يجب تسخين زيت الحشيش بما فيه الكفاية لتفعيل آثاره النفسية والطبية.

مللت من الأشياء التي تباع في السوق التي غالباً ما تكون قطع البراوني أو ألواح الأرز المقرمش. فبدأت باستخدام الحشيش في المأكولات المالحة ووضعه في المأكولات الساخنة. لاحظت أن مفعوله اختلف وطعمه اختلف. كما أنه يتأثر كثيراً بالحرارة، ونحن لا نريد حرق عناصر الماريغوانا التي نطمح إلى استخدامها.

– الجرعات: 10 ميليغرامات من الماريغوانا هي الجرعة الموصي بها.

تُوزن هذه الجرعة حتى يحصل كل شخص على 10 ميليغرامات من الحشيش في أطباق طعامهم. بدأت بترتيب جلسات عشاء تجريبية، حيث أقدم للزبائن 15 طبقاً كجزء من تجربة جديدة كلياً.

لدينا هنا الطبق الأول المصنوع من المحار. بينما يتناول الزبائن أطباقهم، تتغير كيمياء دماغهم، ولذا فإن الأطباق ستحدد مدى تغير احساسهم بالنشوة.

– يدفع الزبائن بين 200 و 500 دولار لجلسات عشاء خاصة وأصناف طعام تتضمن الحشيش.

“المحار والليمون الحامض، حالياً أشعر بدفء كبير، وكأني سعيدة جداً.”

الفكرة هي أن ينتشي الزبون قليلاً حتى يشعر بجمال الطبق الذي أقدمه له

Related posts

Leave a Comment