التجار التمونيين يستغيثون برئيس الوزراء من الشركة القابضة الصناعات الغذائية” العامة لتجارة الجملة “

[ad id=”66258″]

كتب – محمد نبيل
صرخه من مافيا الشركه القابضه للصناعات الغذائيه” الشركه العامه لتجارة الجمله ” الي من يهمه الامر في وزارة التموين ورئاسة مجلس الوزراء ورئاسة الجمهوريه
صرخه من البدالين التموينين المتعاملين مع الشركه العامه لتجارة الجمله
الموضوع
تم تعيين مؤخرا رئيس مجلس اداره للشركه لايمت للمنظومه بصله الا إذا هي كراسي يجامل بها للمحاسيب ومن اين يدري بالطلبيات أو اسعار السوق في الشارع الا اذا أنه علي علاقه طيبه برئيس مجلس إدارة الشركه القابضه والذي هو الآخر يسأل لماذا تم تنحيه من رئاسة مجلس إدارة هذه الشركه قبل ذلك ولماذا اتو به مره اخري لياتي باصحاب المحسوبيات رئيس مجلس اداره الشركه العامه من نفس الجهه التي كان يعمل بها قبل خروجه علي المعاش وهي مجرد مجاملات ليس إلا والاثنين أسرهم كامله بالخارج يعيشون في اوروبا اي لايعلمون ولايحسون بشيئ عن المواطن الفقير أو البدال الزي تحفي قدماه من الحصول علي سلعه بسعر مناسب ليعطيها للمستهلك الفقير الذي هو الآخر تحفي قدماه للحصول علي سلعه بسيطة الثمن ليدخر لأولاده بعض من المال ليوازي متطلبات بيته وتم تعيين مع رئيس مجلس الاداره سالف الذكر عضو منتدب معه وما ادراك ماهو العضو المنتدب للشؤن التجاريه واحيط علم سيادتكم أنه قد تم إبعاد هذا الرجل من نفس الشركه لأنه ذات سمعه سيئه وكل الشركه بتجارها تعلم ذلك لدرجة أنه كان يطلق عليه ابو كرتونه نظرا للعمولات الرهيبه التي كان يحصل عليها من ادراج بالشركه بضاعه باهظة الثمن ونحنو حاشا لله أن نقذف الناس بالباطل قد قام المدعو العضو المنتدب للشؤن التجاريه والسيد رئيس مجلس الاداره معه بالاتفاق مع شركات لتوريد سلع من موردين غالية الثمن بسعر فج وغير معقول وهذه السلع مثل الصابون اللوكس ٨٠جرام في ٤٨قطعه هل يعقل ياساده أن سعره عند تاجر الجمله العادي ١١٠جنيه وان سعره داخل الشركه ١٩٠جنيه ماهاذا الفجور في الأسعار وسعر الشاي الليبتون زنة ٢٥٠جرام سعره عند تاجر الجمله ١١١٠جنيه للكرتونه وسعره داخل الشركه ١٢٩٠جنيه وسعر تونه قطع اكسبريس سهلة الفتح ٦٤٠جنيه عند تاجر الجمله وسعرها بالشركه ٧٦٠جنيه والمساحيق والاريال نفس الاسعار ويضغطون علينا لشراء هذه البضاعه وهما وموظفينهم أما أن نشتري أو تعاني الأمرين في الحصول علي مستحقات المواطن من الدعم ونعامل اسوء معامله ورغم ذلك نضطر اجباري لشراء هذه البضاعه لنقتات عيش يومنا حتا لانجوع هل هذا الوضع مساعده لرجال الأعمال لخلق سوق جديد او جر رجال الاعمال لرفع الأسعار وهل تاجر الجمله ضحك علي صاحب المصنع واشتري منه بثمن رخيص نحن نشتم رائحه كريهه من وراء هذا الموضوع لقبول هذه الاسعار وادراجها في الشركه ويضغطون علي موظفيهم سرعة التخلص من هذه السلع حتي لاينكشف أمرهم وان هذه السياسه ضد مايسعي إليه السيد رئيس الجمهوريه بتوفير السلع للمواطن وبسعر منخفض وهل هذا يعقل أن الشركه المملوكه الدوله هي التي ترفع الاسعار ام أصحاب النفوس المريضه وعدم الدرياه بسعر السوق علي الأرض انقذونا ياساده من هذا الفساد الزي يجعل المواطن قبل التاجر التزمر علي الحكومه وسياسة السيد الرئيس وانوه أن المزكورين قاموا بالشراء المباشر لكميه من العدس المجروش وادخالها بالشركه بسعر ١٤٠٠٠فقط أربعة عشر ألف جنيه سعر البيع بالشركه مع العلم أن سعر هذه النوعيه سعرها جمله ٧٠٠٠فقط سبعة آلاف جنيها هل تم الاتفاق عليها مثلا بمبلغ ٧٠٠٠ويتم بيعها بمبلغ ١٤٠٠٠والمكسب للشركه أو العموله هي التي رفعت الثمن للضعف والله ياساده كانو بيبيعو العدس بخساره حتي لا ينكشف أمرهم ويطالبونا بالفرق حتي لاينكشف أمرهم هل يعطون الضوء الأخضر لتجار الحبوب لرفع سعر العدس لهذا المبلغ وللتجار الحق اذا كان رب البيت بالدف ضاربا فما شيمة اهل البيت الا الرقص ارحمونا ياساده من فساد مستشري بالشركه العامه واتو باشخاص يمتلكون الضمير والحكمه والعلم باحوال البلاد والعباد وأحوال السلع وتداولها علي الأرض اسمعو صرختنا بح صوتنا وسألنا الله أن ينتقم من هذه الفئه التي تهد مايبنيه السيد الرئيس.

[ad id=”87287″]

Related posts

Leave a Comment